الموسوعة الحديثية


- أنَّ رسولَ اللهِ أقامَ على صَفِيَّةَ بنتِ حُيَيِّ بنِ أَخْطَبَ، بِطَرِيقِ خَيْبَرَ، ثلاثَةَ أيامٍ حينَ عَرَّسَ بِها ، ثُمَّ كانَتْ فيمَنْ ضُرِبَ عليْها الحجابُ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي الصفحة أو الرقم : 3381
التخريج : أخرجه البخاري (4212)، والنسائي (3381) كلاهما بلفظه، وأحمد (13786)، وابن حبان (7213) كلاهما مطولا.
التصنيف الموضوعي: زينة اللباس - الحجاب مغازي - غزوة خيبر نكاح - المقام عند البكر والثيب زينة اللباس - ملابس المرأة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أمهات المؤمنين وما يتعلق بهن من أحكام
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (5/ 135)
4212 - حدثنا إسماعيل، قال: حدثني أخي، عن سليمان، عن يحيى، عن حميد الطويل، سمع أنس بن مالك رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم: أقام على صفية بنت حيي بطريق خيبر ثلاثة أيام، حتى أعرس بها، وكانت فيمن ضرب عليها الحجاب

سنن النسائي (6/ 134)
3381 - أخبرنا محمد بن نصر، قال: حدثنا أيوب بن سليمان، قال: حدثني أبو بكر بن أبي أويس، عن سليمان بن بلال، عن يحيى، عن حميد، أنه سمع أنسا، يقول: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أقام على صفية بنت حيي بن أخطب بطريق خيبر ثلاثة أيام حين عرس بها، ثم كانت فيمن ضرب عليها الحجاب

[مسند أحمد] (21/ 303)
13786 - حدثنا سليمان بن داود، حدثنا إسماعيل، قال: أخبرني حميد، عن أنس بن مالك، قال: " أقام النبي صلى الله عليه وسلم بين خيبر والمدينة ثلاثا يبني عليه بصفية بنت حيي، فدعوت المسلمين إلى وليمته، فما كان فيها من خبز ولا لحم، أمرنا بالأنطاع، فألقي فيها من التمر والأقط والسمن، فكانت وليمته، فقال المسلمون: إحدى أمهات المؤمنين، أو ما ملكت يمينه، فقالوا: إن حجبها فهي من أمهات المؤمنين، وإن لم يحجبها فهي مما ملكت يمينه، فلما ارتحل وطأ لها خلفه، ومد الحجاب بينها وبين الناس "

صحيح ابن حبان (16/ 196)
7213 - أخبرنا محمد بن عبد الرحمن السامي، قال: حدثنا يحيى بن أيوب المقابري، قال: حدثنا إسماعيل بن جعفر، قال: أخبرني حميد الطويل، عن أنس بن مالك، قال: أقام النبي صلى الله عليه وسلم بين خيبر والمدينة ثلاثا يبني بصفية بنت حيي، فدعوت المؤمنين إلى وليمته، فما كان فيها من خبز، ولا لحم أمرنا بالأنطاع، فألقي فيها من التمر والأقط والسمن، فكانت وليمته، فقال المسلمون: إحدى أمهات المؤمنين هي أو مما ملكت يمينه، وقالوا: إن يحجبها فهي من أمهات المؤمنين، وإن لم يحجبها فهي مما ملكت يمينه، فلما ارتحل وطى لها من خلفه، ومد الحجاب بينها وبين الناس