الموسوعة الحديثية


- لَو يعلمُ المارُّ بينَ يدَي المصلِّي ماذَا عليهِ، لكانَ أن يقومَ أربَعينَ خَريفًا خيرٌ لهُ مِن أن يَمرَّ بينَ يدَيْهِ
خلاصة حكم المحدث : شاذ
الراوي : أبو جهيم بن الحارث بن الصمة الأنصاري | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب الصفحة أو الرقم : 298
التخريج : أخرجه البخاري (510)، ومسلم (507)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الترهيب عن الأخلاق والأفعال المذمومة سترة - المرور بين يدي المصلي رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال سترة - لا يترك شيئا يمر بينه وبين القبلة مناقب وفضائل - بعض من ذمهم النبي وذم أفعالهم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (1/ 108)
510- حدثنا عبد الله بن يوسف قال: أخبرنا مالك، عن أبي النضر مولى عمر بن عبيد الله، عن بسر بن سعيد: ((أن زيد بن خالد أرسله إلى أبي جهيم، يسأله: ماذا سمع من رسول الله صلى الله عليه وسلم في المار بين يدي المصلي؟ فقال أبو جهيم: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لو يعلم المار بين يدي المصلي ماذا عليه، لكان أن يقف أربعين خيرا له من أن يمر بين يديه. قال أبو النضر: لا أدري، أقال أربعين يوما، أو شهرا، أو سنة))

[صحيح مسلم] (1/ 363 )
261- (507) حدثنا يحيى بن يحيى قال: قرأت على مالك عن أبي النضر، عن بسر بن سعيد؛ أن زيد بن خالد الجهني أرسله إلى أبي جهيم. يسأله ماذا سمع من رسول الله صلى الله عليه وسلم في المار بين يدي المصلي؟ قال أبو جهيم: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((لو يعلم المار بين يدي المصلي ماذا عليه، لكان أن يقف أربعين خيرا له من أن يمر بين يديه)). قال أبو النضر: لا أدري. قال: أربعين يوما، أو شهرا، أو سنة (507)- حدثنا عبد الله بن هاشم بن حيان العبدي. حدثنا وكيع عن سفيان، عن سالم أبي النضر، عن بسر بن سعيد؛ أن زيد بن خالد الجهني أرسل إلى أبي جهيم الأنصاري ما سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول؟ فذكر بمعنى حديث مالك