الموسوعة الحديثية


- إيَّاكُم ونَعِيقَ الشيطانِ، فإنه مَهْمَا يَكُنْ من العَيْنِ والقَلْبِ فمِنَ الرَّحْمَةِ، وما يكونُ من اللسانِ واليَدِ فمِنَ الشيطانِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 2215
التخريج : أخرجه أحمد (2127 ) باختلاف يسير مطولا، والبيهقي (7241) باختلاف يسير مطولا، والطيالسي (2817) بنحوه مطولا
التصنيف الموضوعي: جنائز وموت - البكاء على الميت رقائق وزهد - الحزن والبكاء جنائز وموت - الزجر عن النياحة رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أحمد ط الرسالة (4/ 30)
2127 - حدثنا يزيد، أخبرنا حماد بن سلمة، عن علي بن زيد، عن يوسف بن مهران، عن ابن عباس، قال: لما مات عثمان بن مظعون، قالت امرأة: هنيئا لك الجنة عثمان بن مظعون، فنظر إليها رسول الله صلى الله عليه وسلم نظر غضبان، فقال: " وما يدريك؟ " قالت: يا رسول الله، فارسك وصاحبك، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " والله، إني رسول الله، وما أدري ما يفعل بي " فأشفق الناس على عثمان، فلما ماتت زينب ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " الحقي بسلفنا الخير عثمان بن مظعون "، فبكت النساء، فجعل عمر يضربهن بسوطه، فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده، وقال: " مهلا يا عمر "، ثم قال: " ابكين، وإياكن ونعيق الشيطان "، ثم قال: " إنه مهما كان من العين والقلب، فمن الله، ومن الرحمة، وما كان من اليد واللسان، فمن الشيطان "

السنن الكبرى للبيهقي ت التركي (7/ 496)
7241 - أخبرنا أبو بكر ابن فورك، أخبرنا عبد الله بن جعفر بن أحمد بن فارس الأصبهاني، حدثنا أبو بشر يونس بن حبيب، حدثنا أبو داود الطيالسي، حدثنا حماد بن سلمة، عن على بن زيد، عن يوسف بن مهران، عن ابن عباس قال: بكت النساء على رقية -رضي الله عنها-، فجعل عمر -رضي الله عنه- ينهاهن، فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "مه يا عمر". قال: ثم قال: "إياكن ونعيق الشيطان، فإنه مهما يكن من العين والقلب فمن الرحمة، وما يكون من اللسان واليد فمن الشيطان". قال: وجعلت فاطمة -رضي الله عنها- تبكى على شفير قبر رقية، فجعل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يمسح الدموع عن وجهها باليد. أو قال: بالثوب

مسند أبي داود الطيالسي (4/ 411)
2817 - حدثنا أبو داود قال: حدثنا حماد بن سلمة، عن علي بن زيد، عن يوسف بن مهران، عن ابن عباس، قال: لما توفي عثمان بن مظعون قالت امرأته: هنيئا لك يا ابن مظعون الجنة قال: فنظر رسول الله صلى الله عليه وسلم إليها نظرة غضبان، قالت: يا رسول الله، فارسك وصاحبك قال: ما أدري ما يفعل به فشق ذلك على أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان يعد من خيارهم، حتى توفيت رقية بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الحقي بسلفنا الخير عثمان بن مظعون قال: وبكت النساء على رقية، فجعل عمر ينهاهن أو يضربهن، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: مه يا عمر قال: ثم قال: إياكن ونعيق الشيطان؛ فإنه مهما يكون من العين والقلب فمن الرحمة، وما يكون من اللسان واليد فمن الشيطان قال: وجعلت فاطمة رحمها الله تبكي على شفير قبر رقية، فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يمسح الدموع عن وجهها باليد، أو قال: بالثوب