الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللَّهَ لمَّا أرادَ أن يزوِّجَ عليًّا فاطمةَ أمر ملَكًا أن يَهِزَّ شَجرةَ طوبى فَهَزَّها فنثَّرت صِكاكًا وأنشأَ اللَّهُ ملائِكَةً فالتقَطوا، فإذا كانَ يوم القيامةُ، فلا يَرونَ محبًّا لَنا أَهْلِ البيتِ مَحضًا إلا دفعوا إليهِ كتابًا براءةٌ منَ النَّارِ
خلاصة حكم المحدث : إ سناده ظلمات إلى الغاية
الراوي : [بلال بن حمامة] | المحدث : الذهبي | المصدر : ترتيب الموضوعات الصفحة أو الرقم : 121
التخريج : أخرجه الخطيب في ((تاريخ بغداد)) (1433)، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (745) واللفظ لهما.
التصنيف الموضوعي: ملائكة - أعمال الملائكة مناقب وفضائل - علي بن أبي طالب مناقب وفضائل - فاطمة بنت رسول الله مناقب وفضائل - فضائل أهل البيت والوصاة بهم مناقب وفضائل - فضائل قرابة النبي صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


تاريخ بغداد ت بشار (5/ 343)
(1433) -أخبرنا علي بن أبي المعدل، قال: حدثنا عمر بن محمد بن إبراهيم البجلي، قال: حدثنا أبو علي بن صدقة البيع، قال: حدثنا عبد الله بن داود بن قبيصة الأنصاري، قال: حدثنا موسى بن علي، قال: حدثنا قنبر بن أحمد بن قنبر مولى علي بن أبي طالب، عن أبيه، عن جده، عن كعب بن نوفل، عن بلال بن حمامة، قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم ضاحكا مستبشرا فقام إليه عبد الرحمن بن عوف، فقال: ما أضحكك يا رسول الله؟ قال " بشارة أتتني من عند ربي، أن الله لما أراد أن يزوج عليا فاطمة أمر ملكا أن يهز شجرة طوبى، فهزها فنثرت رقاقا، يعني صكاكا، وأنشأ الله ملائكة التقطوها، فإذا كانت القيامة ثارت الملائكة في الخلق فلا يرون محبا لنا في أهل البيت محضا إلا دفعوا إليه منها كتابا، براءة له من النار فبين أخي وابن عمي وابنتي فكاك رقاب رجال ونساء من أمتي من النار "، رجال هذا الحديث ما بين بلال وعمر بن محمد كلهم مجهولون

الموضوعات لابن الجوزي ط أضواء السلف (2/ 188)
745- أنبأنا القزاز، قال: أنبأنا أبو بكر الخطيب، قال: أنبأنا علي بن أبي علي المعدل، قال: حدثنا عمر بن محمد بن إبراهيم البجلي، قال: حدثنا أبو علي أحمد بن صدقة البيع، قال: حدثنا عبد الله بن داود بن قبيصة الأنصاري، قال: حدثنا موسى بن علي، قال: حدثنا قنبر بن أحمد بن قنبر مولى علي بن أبي طالب، عن أبيه، عن جده، عن كعب بن نوفل، عن بلال بن حمامة، قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم ضاحكا مستبشرا، فقام إليه عبد الرحمن بن عوف، فقال: ما أضحكك يا رسول الله ؟ قال: بشارة أتتني من ربي، إن الله تعالى لما أراد أن يزوج عليا فاطمة أمر ملكا أن يهز شجرة طوبى، فهزها فنثرت صكاكا، وأنشأ الله ملائكة فالتقطوا، فإذا كانت القيامة ثارت الملائكة في الخلق، فلا يرون محبا لنا أهل البيت محضا إلا دفعوا إليه كتابا، براءة من النار فبين أخي وابن عمي وابنتي فكاك رقاب رجال ونساء من أمتي من النار. - قال الخطيب: رجال هذا الحديث ما بين بلال وعمر بن محمد كلهم مجهولون.