logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- إنَّ الرجُلَ من أهلِ عِلِّيِّينَ ليُشرِفُ على أهلِ الجنَّةِ، فتُضيءُ الجنَّةُ لوجهِه؛ كأنَّها كوكبٌ دُرِّيٌّ -قال: وهكذا جاء الحديثُ دُرِّيٌّ مرفوعةَ الدالِ، لا تُهمَزُ- وإنَّ أبا بَكرٍ وعُمرَ لَمِنهم وأَنْعَما.
خلاصة حكم المحدث : صحيح دون قوله: "وإن أبا بكر وعمر لمنهم وأنعما" فصحيح لغيره
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 3987
التخريج : أخرجه أبو داود (3987) بلفظه، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (1778)، وأبو إسحاق المزكى في ((المزكيات)) (106) كلاهما بلفظ مقارب مطولا.
التصنيف الموضوعي: جنة - درجات الجنة جنة - صفة أهل الجنة مناقب وفضائل - أبو بكر الصديق مناقب وفضائل - عمر بن الخطاب
|أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (4/ 34 ت محيي الدين عبد الحميد)
: 3987 - حدثنا يحيى بن الفضل، حدثنا وهيب يعني ابن عمرو النمري، أخبرنا هارون، أخبرني أبان بن تغلب، عن عطية العوفي، عن أبي سعيد الخدري، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إن ‌الرجل ‌من ‌أهل ‌عليين ‌ليشرف على أهل الجنة فتضيء الجنة لوجهه كأنها كوكب دري - قال: وهكذا جاء الحديث دري مرفوعة الدال لا تهمز - وإن أبا بكر وعمر لمنهم وأنعما "

[المعجم الأوسط للطبراني] (2/ 216)
: 1778 - حدثنا أحمد قال: نا نوح قال: نا علي بن أبي بكر، ح. وقال: نا عمر بن علي بن أبي بكر قال: حدثني أبي، عن الجراح بن الضحاك الكندي، عن مهدي، عن عطية، عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن أهل عليين ليشرف أحدهم على الجنة، فيضيء وجهه لهم كما يضيء القمر لأهل الدنيا ليلة البدر، وإن أبا بكر وعمر لمنهم ‌وأنعما لم يرو هذا الحديث عن مهدي إلا الجراح، تفرد به: علي بن أبي بكر "

المزكيات (ص203)
: 106 - (أخبرنا إبراهيم قال: أنبأ عبد الملك، ثنا إسحاق بن إبراهيم الطلقي، ثنا محمد بن خالد الرازي، ثنا الجراح بن الضحاك، عن مهدي بن الأسود الكندي، عن عطية العوفي، عن أبي سعيد الخدري قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((إن أهل عليين ليشرف أحدهم على الجنة؛ فيضيء وجهه لأهل الجنة؛ كما يضيء القمر ليلة البدر لأهل الدنيا، وإن أبا بكر وعمر منهما وأنعما، قال: ‌أتدرون ‌ما ‌أنعما؟ ‌قلنا: ‌لا، ‌قال: ‌وحق ‌لهما)))). غريب عن مهدي بن الأسود، لا أعلم رويناه إلا من هذا الطريق. ومهدي بن الأسود كوفي عزيز الحديث ).