الموسوعة الحديثية


- ُإن أدْنَى الرياءِ شركٌ، وأحبّ العبادِ إلى اللهِ الأتقياءُ الأخفياءُ، الذين إذا غابوا لم يُفتقدُوا، أولئك أئمةُ الهُدى ومصابيحُ العلمِ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] النضر بن معبد لا يتابع عليه قاله العقيلي وابن عدي
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : لسان الميزان الصفحة أو الرقم : 8/283
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الكبير)) (20/ 36) (53)، والبيهقي في ((الزهد الكبير)) (195)، والشاشي في ((مسنده)) (1331) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الخمول رقائق وزهد - الرياء والسمعة رقائق وزهد - تقوى الله إحسان - إخفاء العمل إحسان - الإخلاص
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الكبير للطبراني (20/ 36)
53 - حدثنا علي بن عبد العزيز، وأبو خليفة الفضل بن الحباب قالا: ثنا شاذ بن الفياض، ثنا أبو قحذم، عن أبي قلابة، عن عبد الله بن عمر، قال: مر معاذ بن جبل وهو يبكي، فقال: ما يبكيك؟ قال: حديث سمعته من صاحب هذا القبر - يعني النبي صلى الله عليه وسلم - إن أدنى الرياء شرك، وأحب العبيد إلى الله الأتقياء الأخفياء الذين إذا غابوا لم يفتقدوا، وإذا شهدوا لم يعرفوا، أولئك أئمة الهدى ومصابيح العلم

الزهد الكبير للبيهقي (ص: 112)
195 - حدثنا أبو عبد الله الحافظ، حدثنا أبو بكر أحمد بن إسحاق، أنبأنا علي بن عبد العزيز، حدثنا شاذ بن فياض، ح وأخبرنا أبو طاهر الفقيه، حدثنا أبو عثمان عمرو بن عبد الله البصري، حدثنا أبو أحمد الفراء، حدثنا شاذ بن فياض أبو عبيدة، حدثنا أبو قحذم النضر بن معبد، عن أبي قلابة، عن ابن عمر رضي الله عنه قال: مر عمر بمعاذ وهو يبكي - قال: يا معاذ ما يبكيك؟ قال حديث سمعته من صاحب هذا القبر يعني النبي صلى الله عليه وسلم يقول: إن أدنى الرياء شرك، وإن أحب العباد إلى الله الأتقياء، الأخفياء، الذين إذا غابوا لم يفتقدوا، وإذا شهدوا لم يعرفوا، أولئك أئمة الهدى، ومصابيح العلم وفي رواية أبي عبد الله سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد مضى بإسناد آخر في باب الإخلاص

المسند للشاشي (3/ 230)
1331 - أخبرنا علي بن عبد العزيز، نا أبو عبيدة شاذ بن فياض، نا أبو قحذم، عن أبي قلابة، عن ابن عمر، قال: مر عمر بمعاذ رضي الله عنهما وهو يبكي، فقال: ما يبكيك يا معاذ؟ قال: حديث سمعته من صاحب هذا القبر، يعني النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم، أن أدنى الرياء شرك، وأحب العباد إلى الله تعالى الأتقياء، الذين إذا غابوا لم يفتقدوا، وإذا شهدوا لم يقربوا , أولئك أئمة الهدى ومصابيح العلم