الموسوعة الحديثية


- من أصبح محزونًا على الدُّنيا أصبح ساخطًا على ربِّه، ومن أصبح يشكو مصيبةً نزلت به فإنَّما يشكو ربَّه، ومن دخل على غنيٍّ فتضعضع له ذهب ثُلثا دِينِه، ومن قرأ القرآنَ فدخل النَّارَ فهو ممَّن اتَّخذ آياتِ اللهِ هُزوًا
خلاصة حكم المحدث : ليس صحيحا
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : الموضوعات لابن الجوزي الصفحة أو الرقم : 3/366
التخريج : أخرجه الشاشي في ((المسند)) (609)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (10045)، والخطيب في ((تاريخ بغداد)) (4/368)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الصبر على البلاء رقائق وزهد - ذم حب الدنيا سؤال - النهي عن المسألة علم - آفات العلم قرآن - التمسك بالقرآن وتطبيق ما فيه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الموضوعات لابن الجوزي (3/ 366)
1607- أنبأنا عبد الرحمن بن محمد، قال: أنبأنا أبو بكر بن ثابت، قال: حدثنا أبو محمد الخلال، قال: حدثنا أبو نصر أحمد بن محمد بن أحمد النيسابوري، قال: حدثنا عبد الله بن محمد بن علي العدل، قال: حدثنا علي بن محمد أبو أحمد البلخي، قال: حدثنا محمد بن يوسف بن ثابت الربعي، عن محمد بن القاسم أبي جعفر، قال: حدثنا شقيق بن إبراهيم، عن سفيان الثوري، عن طلحة بن مصرف، عن شمر بن عطية، عن ابن مسعود، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من أصبح محزونا على الدنيا أصبح ساخطا على ربه، ومن أصبح يشكو مصيبة نزلت به فإنما يشكو ربه، ومن دخل على غني فتضعضع له ذهب ثلثا دينه، ومن قرأ القرآن فدخل النار فهو ممن آيات الله هزوا. - قال المصنف: وقد روى وهب بن راشد عن مالك بن دينار، عن أنس، نحوه. أما الحديث الأول: ففيه محمد بن القاسم الطايكاني، قال أبو عبد الله الحاكم: كان يضع الحديث، وقال ابن حبان: روى عن أهل خراسان أشياء لا يحل ذكرها في الكتب، ويأتي في الأخبار بما يشهد الخلق على بطلانه، قال: ولا يحل الاحتجاج بوهب بن راشد، فإنه يروي العجائب.

[المسند للشاشي] (2/ 87)
: ‌609 - حدثنا إسحاق بن إبراهيم، نا بشر بن عبيد، حدثني عبيد الله بن موسى بن معدان، عن منصور بن المعتمر، عن أبي وائل، عن عبد الله بن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من أصبح حزينا على الدنيا أصبح ساخطا على الله، ومن أصبح يشكو مصيبة أصابها به فإنما يشكو الله، ومن تواضع لغنى ذهب ثلثا ذنبه، ومن قرأ القرآن من هذه الأمة ثم دخل النار كان من الذين اتخذوا آيات الله هزوا

شعب الإيمان (7/ 214 ت زغلول)
: 10045 - أخبرنا أبو عمرو محمد بن عبد الله الرزجاهي الأديب نا أبو محمد عبد الله بن محمد بن علي بن زياد الدقاق نا أبو الحسن علي بن (أحمد) البلخي نا محمد بن يوسف بن ثابت بن آدم الربعي من كتابه أملاه علينا عن محمد بن القاسم بن جعفر نا شقيق بن إبراهيم عن سفيان الثوري عن طلحة بن مصرف عن شمر بن عطية عن ابن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ‌من ‌أصبح ‌محزونا على الدنيا أصبح ساخطا على ربه ومن أصبح يشكو مصيبته فإنما يشكو ربه ومن دخل على غنى فتضعضع له، ذهب ثلثا دينه، ومن قرأ القرآن فدخل النار فهو ممن اتخذ آيات الله هزوا.

تاريخ بغداد (4/ 368)
حدثنا عنه الخلال أيضا أخبرنا أبو محمد الخلال وكتبه عنه أبو الحسن النعيمى حدثنا أبو نصر احمد بن محمد بن احمد بن موسى النيسابوري الصبغى حدثنا عبد الله بن محمد بن على أبو محمد العدل حدثنا على بن محمد بن احمد البلخي حدثنا محمد بن يوسف بن ثابت بن آدم الربعي عن محمد بن القاسم أبى جعفر قال حدثنا شقيق بن إبراهيم عن سفيان الثوري عن طلحة بن مصرف عن شمر بن عطية عن بن مسعود قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم من أصبح محزونا على الدنيا أصبح ساخطا على ربه ومن أصبح يشكو ربه مصيبة نزلت به فانما يشكو ربه ومن دخل على غنى فتضعضع له ذهب ثلثا دينه ومن قرا القران فدخل النار فهو ممن اتخذ آيات الله هزؤا