الموسوعة الحديثية


- قال رَجلٌ: يا رَسولَ اللهِ، أيُّ سورَةٍ في القُرآنِ أعظَمُ؟ قال: {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ}، قال: فأيُّ آيةٍ في القُرآنِ أعظَمُ؟ قال: آيةُ الكُرسيِّ: {اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ}، قال: فأيُّ آيةٍ يا نَبيَّ اللهِ، تُحِبُّ أن تُصيبَكَ وأُمَّتَك؟ قال: خاتمِةُ سورةِ البَقرةِ؛ فإنَّها مِن خَزائنِ رَحمةِ اللهِ تَعالى مِن تَحتِ عَرشِه، أَعطاها هَذه الأُمَّةَ، لم تَترُكْ خيرًا مِن خيرِ الدُّنيا وَالآخرةِ إلَّا اشتَمَلَتْ عليهِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده معضل أو ضعيف مرسل
الراوي : أيفع بن عبدالله الكلاعي | المحدث : الألباني | المصدر : هداية الرواة الصفحة أو الرقم : 2110
التخريج : أخرجه الدارمي (3380)
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة البقرة خلق - العرش رقائق وزهد - سعة رحمة الله فضائل سور وآيات - سورة الإخلاص فضائل سور وآيات - سورة البقرة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن الدارمي (2/ 540)
3380- حدثنا أبو المغيرة ثنا صفوان حدثني أيفع بن عبد الكلاعي قال قال رجل: يا رسول الله أي سور القرآن أعظم قال قل هو الله أحد قال فأي آية في القرآن أعظم قال آية الكرسي { الله لا إله إلا هو الحي القيوم } قال فأي آية يا نبي الله تحب ان تصيبك وأمتك قال خاتمة سورة البقرة فإنها من خزائن رحمة الله من تحت عرشه أعطاها هذه الأمة لم تترك خيرا من خير الدنيا والآخرة الا اشتملت عليه