الموسوعة الحديثية


- مَن جُرِحَ جُرحًا في سَبيلِ اللهِ عزَّ وجلَّ؛ جاءَ يَومَ القيامةِ كهَيئَتِهِ، لَونُه لَونُ الدَّمِ، وريحُه ريحُ المِسكِ. وحدَّثَناه عن شَريكٍ أيضًا -يَعني أسوَدَ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده الأول صحيح على شرط البخاري، والثاني: ضعيف.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 10653
التخريج : أخرجه البخاري (2803)، ومسلم (1876) بنحوه
التصنيف الموضوعي: جهاد - الترغيب في الجهاد جهاد - فضل الجهاد قيامة - البعث والنشور وصفة الأرض إحسان - الحث على الأعمال الصالحة إيمان - اليوم الآخر
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (4/ 18)
‌2803- حدثنا عبد الله بن يوسف: أخبرنا مالك عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((والذي نفسي بيده لا يكلم أحد في سبيل الله والله أعلم بمن يكلم في سبيله إلا جاء يوم القيامة واللون لون الدم والريح ريح المسك)).

[صحيح مسلم] (3/ 1496 )
((105- (‌1876) حدثنا عمرو الناقد وزهير بن حرب. قالا: حدثنا سفيان ابن عيينة عن أبي الزناد عن الأعرج، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال (لا يكلم أحد في سبيسل الله، والله أعلم بمن يكلم في سبيله، إلا جاء يوم القيامة وجرحه يثعب، اللون لون دم والريح ريح مسك))).