الموسوعة الحديثية


- مَنْ أيقنَ بالخلفَ جاد بالعطيةِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : [علي بن أبي طالب] | المحدث : الزرقاني | المصدر : مختصر المقاصد الصفحة أو الرقم : 991
التخريج : أخرجه القضاعي في ((مسند الشهاب)) (366) واللفظ له، والكلاباذي في ((بحر الفوائد)) (صـ159) بلفظه في أثناء حديث طويل.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الترغيب في نوافل الطاعات وتجويدها رقائق وزهد - التقرب إلى الله تعالى بالصدقة ونوافل الخير رقائق وزهد - التوكل واليقين صدقة - فضل الصدقة والحث عليها إحسان - الحث على الأعمال الصالحة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند الشهاب القضاعي (1/ 233)
366 - أخبرنا القاضي أبو محمد عبد الكريم بن المنتصر، ثنا إسماعيل بن الحسن البخاري، ثنا أبو حاتم، محمد بن عمر ثنا أبو ذر أحمد بن عبد الله الترمذي ثنا إسحاق بن إبراهيم الشامي، ثنا علي بن حرب، ثنا موسى بن داود الهاشمي، ثنا ابن لهيعة، عن محمد بن عبد الرحمن، عن عامر بن عبد الله بن الزبير، عن أبيه , عن علي رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول، وذكره في حديث طويل [[من أيقن بالخلف جاد بالعطية]]

بحر الفوائد المسمى بمعاني الأخبار للكلاباذي (ص: 159)
قال: حدثنا محمد بن عمر المعدل، قال: ح أحمد بن عبد الله بن مالك قال: ح إسحاق بن إبراهيم الشامي قال: أخ علي بن حرب الموصلي قال: ح موسى بن داود الهاشمي قال: ح ابن لهيعة، عن محمد بن عبد الرحمن بن نوفل، عن عامر بن عبد الله بن الزبير، عن علي بن أبي طالب، رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " الصلاة قربان كل تقي، والحج جهاد كل ضعيف، وجهاد المرأة حسن التبعل، الداعي بلا عمل كالرامي بلا وتر، من أيقن بالخلف جاد بالعطية، حصنوا أموالكم بالزكاة، ما عال امرؤ اقتصد، التقدير نصف العيش - وفي رواية: نصف المعيشة - والتودد نصف العقل، والهم نصف الهرم، وقلة العيال أحد اليسارين، من أحزن والديه عقهما، من ضرب يده عند المصيبة حبط عمله، لا يكون الصنيعة إلا عند ذي حسب ودين كما لا تصلح الرياضة إلا في النجيب، ينزل الرزق على قدر المؤنة، وينزل الصبر على قدر المصيبة، ومن قدر رزقه الله تعالى، ومن بذر حرمه الله تعالى، الأمانة تجر الرزق، والخيانة تجر الفقر، ولو أراد الله تعالى بالنملة صلاحا ما أنبت لها جناحا، فهذه أحد وعشرون خصلة، وهي من جوامع الكلم " قال الشيخ الإمام الزاهد المصنف رحمه الله: قول صلى الله عليه وسلم: الصلاة قربان كل تقي ، من أفضل الأعمال المقربة إلى الله تعالى، قال الله تعالى {واسجد واقترب} [[العلق: 19]]