الموسوعة الحديثية


- دخلتُ علَى عائشةَ رضي اللَّهُ عنها، فسألتُها، قلتُ : أكانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يغتسلُ من أوَّلِ اللَّيلِ أو من آخرِهِ ؟ قالت : كلُّ ذلِكَ ربَّما اغتسلَ من أوَّلِهِ، وربَّما اغتسلَ من آخرِهِ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي
الصفحة أو الرقم : 223 التخريج : أخرجه مسلم (307)، وأبو داود (226) بنحوه، والترمذي (2924)، وأحمد (24497) مطولاً بنحوه، والنسائي (223) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: صيام - من طلع عليه الفجر وهو جنب طهارة - أحكام الجنب وآدابه طهارة - جواز النوم على جنابة غسل - غسل الجنابة علم - حسن السؤال ونصح العالم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (1/ 249 )
: 26 - (‌307) حدثني قتيبة بن سعيد. حدثنا ليث عن معاوية بن صالح، عن عبد الله بن أبي قيس، قال: سألت عائشة عن وتر رسول الله صلى الله عليه وسلم. فذكر الحديث. قلت: كيف كان يصنع في الجنابة؟ أكان يغتسل قبل أن ينام أم ينام قبل أن يغتسل؟ قالت: كل ذلك قد كان يفعل. ربما اغتسل فنام. وربما توضأ فنام. قلت: الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة. [صحيح مسلم] (1/ 249 ): (307) - وحدثنيه زهير بن حرب. حدثنا عبد الرحمن بن مهدي. ح وحدثنيه هارون بن سعيد الأيلي. حدثنا ابن وهب. جميعا عن معاوية بن صالح، بهذا الإسناد، مثله.

سنن أبي داود (1/ 58)
: ‌226 - حدثنا مسدد، حدثنا معتمر، ح وحدثنا أحمد بن حنبل، حدثنا إسماعيل بن إبراهيم، قالا: حدثنا برد بن سنان، عن عبادة بن نسي، عن غضيف بن الحارث، قال: قلت لعائشة: أرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يغتسل من الجنابة في أول الليل أو في آخره؟ قالت: ربما اغتسل في أول الليل، وربما اغتسل في آخره، قلت: الله أكبر الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة قلت: أرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يوتر أول الليل أم في آخره؟ قالت: ربما أوتر في أول الليل وربما أوتر في آخره، قلت: الله أكبر الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة. قلت: أرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يجهر بالقرآن أم يخفت به؟ قالت: ربما جهر به وربما خفت، قلت الله أكبر الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة.

سنن الترمذي (5/ 183)
: ‌2924 - حدثنا قتيبة قال: حدثنا الليث، عن معاوية بن صالح، عن عبد الله بن أبي قيس، قال: سألت عائشة، عن وتر رسول الله صلى الله عليه وسلم كيف كان يوتر من أول الليل أم من آخره؟ فقالت: كل ذلك قد كان يصنع، ربما أوتر من أول الليل، وربما أوتر من آخره. قلت: الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة، فقلت: كيف كانت قراءته؟ أكان يسر بالقراءة أم يجهر؟ قالت: كل ذلك كان يفعل، قد كان ربما أسر وربما جهر. قال: فقلت: الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة قال: قلت: فكيف كان يصنع في الجنابة؟ أكان يغتسل قبل أن ينام، أم ينام قبل أن يغتسل؟ قالت: كل ذلك قد كان يفعل، فربما اغتسل فنام، وربما توضأ فنام. قلت: الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة: هذا حديث حسن غريب من هذا الوجه.

[مسند أحمد] - قرطبة (6/ 73)
24497 - حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا إسحاق قال حدثني ليث بن سعد قال حدثني معاوية بن صالح الحضرمي عن عبد الله بن قيس قال : سألت عائشة أكان النبي صلى الله عليه وسلم يوتر من أول الليل أو من آخره فقالت كل ذلك كان يفعل ربما اوتر أول الليل وربما اوتر آخره قلت الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة قلت كيف كانت قراءته يسر أو يجهر قالت كل ذلك كان يفعل ربما أسر وربما جهر قال قلت الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة قال قلت كيف كان يصنع في الجنابة أكان يغتسل قبل ان ينام أو ينام قبل ان يغتسل قالت كل ذلك كان يفعل ربما اغتسل فنام وربما توضأ ونام قال قلت الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة.

سنن النسائي (1/ 125)
: ‌223 - أخبرنا يحيى بن حبيب بن عربي، قال: حدثنا حماد، عن برد ، عن عبادة بن نسي، عن غضيف بن الحارث قال: دخلت على عائشة رضي الله عنها، فسألتها قلت: أكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يغتسل من أول الليل أو من آخره؟ قالت: كل ذلك ربما اغتسل من أوله، وربما اغتسل من آخره قلت: الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة.