logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- أنَّ عمرَ بنَ الخطابِ رضي الله عنه قال : خفِّفوا على الناسِ في الخَرْصِ ، فإنَّ فيه العريَّةَ والوطيَّةَ والآكِلةَ
خلاصة حكم المحدث : مرسل
الراوي : عبدالرحمن بن عمرو | المحدث : البيهقي | المصدر : السنن الكبرى للبيهقي الصفحة أو الرقم : 4/124
التخريج : أخرجه أبو عبيد في ((الأموال)) (1454) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: زكاة - الخرص زكاة - النهي عن التضييق على الناس في الصدقة زكاة - عامل الزكاة ما له وما عليه زكاة - النهي عن أخذ خيار المال في الزكاة والتعدي في الصدقة زكاة - ما نهي عن أخذه وما لا يجوز للمصدق أخذه وما يأخذه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


السنن الكبرى للبيهقي ت التركي (8/ 147)
7520 - أخبرناه أبو بكر ابن الحارث الفقيه، أخبرنا أبو محمد ابن حيان، حدثنا أبو إسحاق إبراهيم بن محمد بن الحسن، حدثنا أبو عامر، حدثنا الوليد بن مسلم، حدثنا أبو عمرو، يعنى الأوزاعي، أن عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- قال: خففوا على الناس في الخرص؛ فإن فيه العرية والوطية والأكلة. قال الوليد: قلت لأبى عمرو: وما العرية؛ قال: النخلة والنخلتين والثلاث يمنحها الرجل الرجل من أهل الحاجة. قلت: فما الأكلة؟ قال: أهل المال يأكلون منه رطبا فلا يحرص ذلك ويوضع من خرصه. قال: فقلت: فما الوطية؛ قال: من يغشاهم ويزورهم. قال الشيخ: وهذا اللفظ الذى رواه الأوزاعي عن عمر في التخفيف قد رواه مكحول عن النبي -صلى الله عليه وسلم- مرسلا. وقد روى في هذا حديث مسند بإسناد غير قوى

الأموال للقاسم بن سلام (ص: 587)
1454 - قال: حدثنا عبد الله بن صالح، عن الهقل بن زياد، عن الأوزاعي، قال: بلغنا أن عمر بن الخطاب، قال: خففوا على الناس في الخرص، فإن في المال العرية والأكلة قال أبو عبيد: وفي بعض الحديث: الوطأة، وبعضهم يقول: الوطئة. فأما الوطئة فليس بشيء، وأما الواطئة والوطأة، فهما جميعا السابلة، سموا بذلك لوطئهم بلاد الثمار مجتازين.