الموسوعة الحديثية


- يكونُ قومٌ في النارِ ما شاء اللهُ أنْ يكونوا ثم يرحمُهم اللهُ فيُخرجُهم منها فيكونون في أدنى الجنةِ فيغتسلون في نهرٍ يُقالُ له الحيوانُ يسمِّيهم أهلُ الجنةِ الجَهنميّون لو ضاف أحدُهم أهلَ الدنيا لفرَشهم وأطعمَهم وسقاهم ولحفهم ولا أظنُّه إلا قال ولزوَّجهم
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المسند لشاكر الصفحة أو الرقم : 6/160
التخريج : أخرجه الطحاوي في ((شرح مشكل الآثار)) (5665)، وابن حبان (7433)، والبيهقي في ((البعث والنشور)) (435) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: جنة - أدنى أهل الجنة منزلة جنة - درجات الجنة جنة - صفة الجنة جهنم - ذكر من يخرج من النار من أهل التوحيد توبة - سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


شرح مشكل الآثار (14/ 345)
: ‌5665 - كما حدثنا يزيد بن سنان، حدثنا هدبة بن خالد، حدثنا حماد بن سلمة، عن عطاء بن السائب، عن عمرو بن ميمون، عن ابن مسعود، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " يكون قوم في النار ما شاء الله أن يكونوا، ثم يرحمهم الله تعالى، فيخرجون منها، فيكونون في أدنى الجنة في نهر يقال له: الحيوان ، لو استضافهم أهل الدنيا لأطعموهم، وسقوهم، ولحفوهم " قال عطاء: وأحسبه قال: " ولزوجوهم " وقد ذكرنا فيما تقدم منا في كتابنا هذا في باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله: " موضع سوط في الجنة خير من الدنيا وما فيها "، في هذا الباب، عن ابن مسعود، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ما نحن مستغنون عن إعادته.

صحيح ابن حبان (16/ 460)
7433- أخبرنا عمران بن موسى بن مجاشع قال: حدثنا هدبة بن خالد القيسي قال: حدثنا حماد بن سلمة عن عطاء بن السائب عن عمرو بن ميمون عن ابن مسعود أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "يكون قوم في النار ما شاء الله أن يكونوا ثم يرحمهم الله فيخرجهم منها فيكونون في أدنى الجنة في نهر يقال له: الحيوان لو استضافهم أهل الدنيا لأطعموهم وسقوهم وأتحفوهم".

البعث والنشور للبيهقي ت حيدر (ص254)
: ‌435 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، ثنا محمد بن إسحاق الصغاني، ثنا عفان، ثنا حماد بن سلمة، ثنا عطاء بن السائب، عن عمرو بن ميمون، عن ابن مسعود، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " يكون قوم في النار ما شاء الله أن يكونوا، ثم يرحمهم الله فيخرجهم منها، فيكون في أدنى الجنة، فيغتسلون في نهر يقال له: الحيوان، يسميهم أهل الجنة الجهنميين، لو ضاف أحدهم أهل الدنيا لفرشهم وأطعمهم وسقاهم ولحفهم "، ولا أظنه إلا قال: وزوجهم.