الموسوعة الحديثية


- أنَّهُ كانَ لِرَسولِ اللَّهِ صلَّى اللهُ علَيهِ وآلِهِ وسلَّمَ سيفٌ وكانَ يُسمَّى ذو الفَقارِ, وكانَت له قَوسٌ تُسمَّى : ذاتُ السَّدادِ, وكانَت لهُ كِنانَةٌ تُسمَّى : ذا الجَمعِ.
خلاصة حكم المحدث : قيل هو موضوع وفي إسناده متروك
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الشوكاني | المصدر : الفوائد المجموعة الصفحة أو الرقم : 323
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الكبير)) (11/ 111) (11208)، وابن حبان في ((المجروحين)) (2/ 83)، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (555) مطولًا.
التصنيف الموضوعي: جهاد - السلاح جهاد - ما جاء في السيف زينة - حلية السيف فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - ذكر أسياف النبي صلى الله عليه وسلم جهاد - الأمر بتحسين السلاح وإعداده للجهاد
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] (11/ 111)
11208 - حدثنا الحسين بن إسحاق التستري، ثنا أبو أمية عمرو بن هشام الحراني، ثنا عثمان بن عبد الرحمن، عن علي بن عروة، عن عبد الملك بن أبي سليمان، عن عطاء، وعمرو بن دينار، عن ابن عباس، قال: كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم سيف قائمته من فضة، وقبعته من فضة، وكان يسمى ذا الفقار، وكانت له قوس يسمى السداد، وكانت له كنانة يسمى الجمع، وكانت له درع موشحة بالنحاس يسمى ذات الفضول، وكانت له حربة تسمى النبعاء، وكان له مجن يسمى الذقن، وكان له ترس أبيض يسمى الموجز، وكان له فرس أدهم يسمى السكب، وكان له سرج يسمى الداج، وكانت له بغلة شهباء يقال لها دلدل، وكانت له ناقة تسمى القصواء، وكان له حمار يسمى يعفور، وكان له بساط يسمى الكر، وكانت له عنزة تسمى النمر، وكانت له ركوة تسمى الصادر، وكانت له مرآة تسمى المدلة، وكان له مقراض يسمى الجامع، وكان له قضيب شوحط يسمى المشوق

المجروحين لابن حبان ط الصميعي (2/ 83)
قال أبو حاتم: وهو الذي روى عن عبد الملك عن عطاء وعمرو بن دينار، عن ابن عباس قال: كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم سيف محلى قائمته من فضة ونعله من فضة وفيه حلق فضة، وكان يسمى ذا الفقار، وكانت له فرس تسمى ذا السداد وكانت له كنانة تسمى الجمع، وكانت له درع موشحة بنحاس تسمى ذات الفضول، وكانت له حربة تسمى البيضاء، وكان له محجن يسمى القرقر، وكان له فرس أشقر تسمى المرتجز، وكان له فرس أدهم يسمى السكب، وكان له سرج يسمى الداح، وكانت له بغلة تسمى دلدل، وكانت له ناقة تسمى القصواء، وكان له حمار يسمى يعفور، وكان له ركوة تسمى الصادر، وكانت له مرآة تسمى المدلة، وكانت له معراض يسمى الجامع، وكانت له قضيب يسمى الممشوق. حدثناه بشر بن عبد الله البلدي بواسط، قال: حدثنا شعيب بن أيوب الصريفيني، قال: حدثنا عثمان بن عبد الرحمن، قال: حدثنا علي بن عروة عن عبد الملك.

الموضوعات لابن الجوزي ط أضواء السلف (2/ 25)
555- أنبأنا محمد بن عبد الملك، عن أبي محمد الجوهري، عن الدارقطني، عن أبي حاتم بن حبان الحافظ، قال: حدثنا بشر بن عبد الله البلدي، قال: حدثنا شعيب بن أيوب، قال: حدثنا عثمان بن عبد الرحمن، قال: حدثنا علي بن عروة، عن عبد الملك بن أبي سليمان، عن عطاء، وعمرو بن دينار، عن ابن عباس، قال: كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم سيف محلى قائمته من فضة، ونصله من فضة، وفيه حلق فضة، وكان يسمى ذو الفقار، وكانت له فرس يسمى ذا السداد، وكانت له كنانة تسمى الجمع، وكانت له درع موشحة بنحاس تسمى ذات الفضول، وكانت له حربة تسمى البيضاء، وكان له مجن يسمى القرقر، وكان له فرس أشقر يسمى المرتجز، وكان له فرس أدهم يسمى السكب، وكان له سرج يسمى الداج، وكانت له بغلة تسمى دلدل، وكانت له ناقة تسمى القصواء، وكان له حمار يسمى يعفور، وكانت له ركوة تسمى الصادر، وكانت له مرآة تسمى المدلة، وكان له مقراض يسمى الممشوق. قال المصنف: هذا حديث موضوع، وفيه آفات منها: عبد الملك وهو العرزمي، وقد تركه شعبة، ومنها: علي بن عروة، قال يحيى: ليس بشيء. وقال أبو حاتم الرازي: متروك الحديث، وقال ابن حبان: يضع الحديث، ومنها: عثمان بن عبد الرحمن، وقد قدحوا فيه.