logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- من كان المسجدُ بيتَه والقرآنُ حديثَه وأضرَّ بدنياه لآخرتِه تكفَّلتُ له بالجنَّةِ الفردوسِ يومَ القيامةِ
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : ذخيرة الحفاظ الصفحة أو الرقم : 4/2379
التخريج : أخرجه ابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (3833)، وابن الجوزي في ((العلل المتناهية)) (1339) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: جنة - درجات الجنة قرآن - فضل قراءة القرآن مساجد ومواضع الصلاة - لزوم المساجد إيمان - الوعد رقائق وزهد - تقديم عمل الآخرة على عمل الدنيا
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


ذخيرة الحفاظ لابن القيسراني (4/ 2379)
5517 - حديث: من كان المسجد بيته، والقرآن حديثه، وأضر بدنياه لآخرته، تكفلت له بالجنة الفردوس، يوم القيامة. رواه جعفر بن أسمد المصري: عن سعيد بن عفير، عن ابن لهيعة، عن يزيد بن أبي حبيب، عن عكرمة، عن ابن عباس. وهذا موضوع، والحمل فيه على جعفر هذا.

الكامل لابن عدي (معتمد)
(3/ 126) 3833 - حدثنا جعفر بن أحمد، حدثنا سعيد بن كثير بن عفير، حدثنا ابن لهيعة، عن يزيد بن أبي حبيب، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من كان المسجد بيته والقرآن حديثه، وأضر بدنياه لآخرته تكفلت له بجنة الفردوس يوم القيامة. قال الشيخ: وبهذا الإسناد بضع وعشرون حديثا، حدثناه بها جعفر بن علي هذا، موضوعات، وضعها هو، لا أصل له بهذا الإسناد، وله غير ما ذكرت من الحديث مما كتبت عنه في الرحلتين جميعا، فلم أذكر غير ما ذكرت من الحديث، لئلا يطول الكتاب، وعامة أحاديثه موضوعة. وقال ابن عدي: وكان قليل الحياء في دعاويه على قوم لعله لم يلحقهم، ووضع مثل هذه الأحاديث، وإنه كان يحدثنا عن يحيى بن بكير بأحاديث مستقيمة بنسخة الليث، ويشوبها بمثل هذه الأحاديث التي ذكرتها عنه وغير ذلك.

العلل المتناهية لابن الجوزي (معتمد)
(2/ 316) 1339-حديث آخر في ذلك أنبأنا إسماعيل بن أحمد قال أنا إسماعيل بن مسعدة قال أنا حمزة قال نا أبو أحمد بن عدي قال نا جعفر بن أحمد بن بيان قال حدثنا سعيد بن كثير بن عفير قال نا ابن لهيعة عن يزيد بن أبي حبيب عن عكرمة عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من كان المسجد بيته والقرآن حديثه وأضر بآخرته تكفلت له بالجنة الفردوس يوم القيامة". قال ابن عدي: "جعفر ابن أحمد كان يضع الحديث وضع بهذا الإسناد بضعة وعشرين حديثا.