الموسوعة الحديثية


- السِّرُّ أَفضَلُ مِنَ العَلانيةِ، والعَلانيةُ أَفضَلُ ممَّن أَرادَ الاقتداءَ.
خلاصة حكم المحدث : غير محفوظ [وفيه متروك]
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : العقيلي | المصدر : الضعفاء الكبير الصفحة أو الرقم : 3/203
التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (3/ 202)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (6612 )، وابن الجوزي في ((العلل المتناهية في الأحاديث الواهية)) (2/ 338)
التصنيف الموضوعي: إحسان - إخفاء العمل إحسان - الإخلاص آداب عامة - الأخلاق الحميدة الحسنة بر وصلة - التعاون على البر والتقوى
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الضعفاء الكبير للعقيلي (3/ 202)
: حدثنا محمد بن عمرو بن خالد قال: حدثنا محمد بن المصفى قال: حدثنا بقية، عن عبد الملك بن مهران، عن عثمان بن زائدة، عن نافع، عن ابن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: السر أفضل من ‌العلانية، ‌والعلانية أفضل ممن أراد الاقتداء

شعب الإيمان (9/ 242 ط الرشد)
: [6612] أخبرنا أبو عبد الرحمن السلمي، أخبرنا عيسى بن حامد القاضي ببغداد، حدثنا محمد بن جرير الطري، حدثنا سعيد بن عمرو السكوني، حدثنا بقية بن الوليد، عن عبد الملك بن مهران، عن عثمان بن زائدة، عن نافع، عن ابن عمر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "عمل السر أفضل من عمل ‌العلانية، ‌والعلانية أفضل لمن أراد الاقتداء به". تفرد به بقية عن عبد الملك بن مهران هذا.

العلل المتناهية في الأحاديث الواهية (2/ 338)
: 1377- أنبأنا عبد الوهاب بن المبارك قال أخبرنا محمد بن المظفر قال نا لعتيقي قال حدثنا يوسف بن أحمد قال نا العقيلي قال نا محمد بن عمرو بن خالد قال نا محمد بن المصفى قال نا بقية عن عبد الملك بن مهران عن عثمان بن زائدة عن نافع عن ابن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "السر أفضل من ‌العلانية ‌والعلانية أفضل ممن أراد الاقتداء". قال المؤلف: "هذا حديث لا يصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم". قال العقيلي: "عثمان بن زائدة محفوظ وعبد الملك مجهول". حديث في التخويف من الشرك الخفي