الموسوعة الحديثية


- كُنْتُ أُعوِّذُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بدعاءٍ كان جبريلُ يُعوِّذُه به إذا مرِض: ( أذهِبِ البأسَ ربَّ النَّاسِ، تُنزِلُ الشِّفاءَ لا شافي إلَّا أنتَ اشْفِ شفاءً لا يُغادِرُ سَقمًا ) فلمَّا كان في مرَضِه الَّذي توفِّي فيه جعَلْتُ أدعو الدُّعاءَ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ( ارفَعي يدَكِ فإنَّها كانت تنفَعُني في المدَّةِ )
خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن حبان | المصدر : صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 2962
التخريج : أخرجه أحمد (26243)، والطيالسي (1507)، وابن سعد ((الطبقات الكبرى)) (2/ 163) واللفظ لهم جميعا.
التصنيف الموضوعي: طب - الرقية فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - مرض النبي وموته مريض - الدعاء للمريض إيمان - الملائكة استعاذة - التعوذات النبوية
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


صحيح ابن حبان - مخرجا (7/ 229)
2962 - أخبرنا عمران بن موسى بن مجاشع، حدثنا بشر بن الوليد الكندي، حدثنا حماد بن زيد، عن عمرو بن مالك النكري، عن أبي الجوزاء، عن عائشة، قالت: كنت أعوذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بدعاء كان جبريل يعوذه به إذا مرض: أذهب البأس رب الناس، تنزل الشفاء لا شافي إلا أنت، اشف شفاء لا يغادر سقما فلما كان في مرضه الذي توفي فيه، جعلت أدعو بهذا الدعاء فقال صلى الله عليه وسلم: ارفعي يدك فإنها كانت تنفعني في المدة

[مسند أحمد] (43/ 291 ط الرسالة)
: 26243 - حدثنا يونس، حدثنا حماد يعني ابن زيد، عن عمرو يعني ابن مالك، عن أبي الجوزاء أن عائشة، قالت: كنت أعوذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بدعاء إذا مرض، كان جبريل يعوذه به، ويدعو له به إذا مرض، قالت: فذهبت أعوذه به: " أذهب الباس رب الناس، بيدك الشفاء، لا شافي إلا أنت، اشف شفاء لا يغادر سقما ". قالت: فذهبت أدعو له به في مرضه الذي توفي فيه، فقال: " ارفعي عني " قال: " فإنما كان ينفعني في المدة "

مسند أبي داود الطيالسي (3/ 31)
: 1507 - حدثنا أبو داود قال: حدثنا شعبة، عن الأعمش، قال: سمعت أبا الضحى، يحدث عن مسروق، عن ‌عائشة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا عاد مريضا مسح وجهه وصدره أو قال: مسح على صدره وقال: ‌أذهب ‌الباس ‌رب ‌الناس، واشف أنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاء لا يغادر سقما قالت: فلما كان مرضه الذي مات فيه، جعلت آخذ يده لأجعلها على صدره وأقول هذه المقالة فانتزع يده من يدي وقال: اللهم ادخلني الرفيق الأعلى

الطبقات الكبرى - ط العلمية (2/ 163)
: [أخبرنا عارم بن الفضل وسليمان بن حرب وخالد بن خداش قالوا: أخبرنا حماد بن زيد عن عمرو بن مالك النكري عن أبي الجوزاء عن ‌عائشة قالت: كنت أعوذ النبي - صلى الله عليه وسلم - بدعاء إذا مرض: ‌أذهب ‌الباس ‌رب ‌الناس. بيدك الشفاء. لا شافي إلا أنت. اشف شفاء لا يغادر سقما. قالت: فلما كان مرضه الذي مات فيه ذهبت أعوذه به فقال: ارفعي عني فإنها إنما كانت تنفعني في المرة] .