الموسوعة الحديثية


- قُلتُ يا رسولَ اللهِ ماذا رَدَّ إليكَ رَبُّك في الشَّفاعةِ ؟ قال : والَّذِي نفْسُ مُحمَّدٍ بِيدِهِ ! لَقدْ ظَنَنْتُ أنَّكَ أولُ مَن يَسألُنِي عن ذلِكَ من أُمَّتِي، لِما رَأيتُ من حِرصِكَ على العِلْمِ، والَّذِي نفسُ مُحمدٍ بيدِه لَما يَهُمُّنِي من انْقِصافِهِمْ على أبوابِ الجنةِ أهَمُّ عِندِي من تَمامِ شَفاعَتِي لَهُمْ، وشَفاعتِي لِمن شَهِدَ أنْ لا إلهَ إلا اللهُ مُخلِصًا، وأَنَّ مُحمدًا رَسولُ اللهِ يُصَدِّقُ لِسانُهُ قلبَهُ، وقَلبُهُ لِسانَهُ
خلاصة حكم المحدث : منكر
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب الصفحة أو الرقم : 2113
التخريج : أخرجه أحمد (8070)، والحارث في ((المسند)) (1136)، وابن خزيمة في ((التوحيد)) (2/726)
التصنيف الموضوعي: إسلام - فضل الإسلام أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم جنة - أبواب الجنة أدعية وأذكار - فضل لا إله إلا الله رقائق وزهد - الإخلاص
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (13/ 432)
8070- حدثنا هاشم، والخزاعي يعني أبا سلمة، قالا: حدثنا ليث، حدثني يزيد بن أبي حبيب، عن سالم بن أبي سالم، عن معاوية بن معتب الهذلي، عن أبي هريرة: أنه سمعه يقول: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم: ماذا رد إليك ربك في الشفاعة؟ فقال: (( والذي نفس محمد بيده، لقد ظننت أنك أول من يسألني عن ذلك من أمتي، لما رأيت من حرصك على العلم، والذي نفس محمد بيده، ما يهمني من انقصافهم على أبواب الجنة، أهم عندي من تمام شفاعتي، وشفاعتي لمن شهد أن لا إله إلا الله مخلصا، يصدق قلبه لسانه، ولسانه قلبه))

[مسند الحارث = بغية الباحث عن زوائد مسند الحارث] (2/ 1012)
‌1136- حدثنا أبو النضر، حدثني الليث، عن يزيد بن أبي حبيب، عن سالم بن أبي سالم، عن معاوية بن معتب، عن أبي هريرة، أنه سمعه يقول: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم ماذا رد إليك ربك في الشفاعة؟ فقال: والذي نفس محمد بيده ((لقد ظننت أنك أول من تسألني عنها لما رأيت من حرصك على العلم، والذي نفسي بيده لما يهمني من انقصافهم على أبواب الجنة أهم عندي من تمام شفاعتي، وشفاعتي لمن شهد أن لا إله إلا الله مخلصا يصدق قلبه لسانه ولسانه قلبه))، قلت: في البخاري منه: ((والذي نفسي بيده لقد ظننت أن لا يسألني عن هذا الحديث أحد قبلك لما رأيت من حرصك على الحديث))

[التوحيد لابن خزيمة] (2/ 726)
((حدثنا محمد بن بشار، قال: ثنا عثمان بن عمر، قال: ثنا عبد الحميد بن جعفر، عن يزيد وهو ابن أبي حبيب، عن معاوية بن معتب، أو مغيث، شك عثمان، عن أبي هريرة، رضي الله عنه، قال: قلت: يا رسول الله ما رد إليك ربك ‌في ‌الشفاعة، قال: (( قد ظننت أنك أول من يسألني عنها من حرصك على العلم، وشفاعتي لأمتي من كان منهم يشهد أن لا إله إلا الله، يصدق قلبه لسانه أو لسانه قلبه))