الموسوعة الحديثية


- عن عليٍّ رضيَ اللَّهُ عنهُ قالَ : كانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يقول إذا رَكعَ لكِن قالَ : وعِظامي ولَم يقُل : لك بعدَ خشعَ وزَاد : وما استقلَّت بِه قدمايَ للَّهِ ربِّ العالمينَ
خلاصة حكم المحدث : رواة هذا الإسناد لا بأس بهم، بل هم من رجال الصحيح إلا جنادة
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : نتائج الأفكار الصفحة أو الرقم : 2/71
التخريج : أخرجه الطبراني في ((الدعاء)) (529) بلفظه، وأحمد (960)، وابن خزيمة (607) كلاهما باختلاف يسير، ومسلم (771) بنحوه مطولا دون قوله: ((وما استقلت به قدماي لله رب العالمين)).
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - أذكار الصلوات صلاة - أدعية الركوع والسجود وما يتعلق بها
|أصول الحديث

أصول الحديث:


نتائج الأفكارفي تخريج أحاديث الأذكار (2/ 71)
وقد وقع لي من حديث علي. وبه[[أخبرني الإمام الحافظ أبو الفضل بن الحسين رحمه الله فيما قرأت عليه، أخبرني عبد الله بن محمد الصالحي، أنا علي بن أحمد السعدي، عن أبي عبد الله الكراني، أنا محمد بن إسماعيل الصيرفي، أنا أحمد بن محمد الأصبهاني أنا]] الطبراني، ثنا عبدان بن أحمد، والحسين بن إسحاق، قالا: ثنا سهل بن عثمان، ثنا جنادة بن سلمٍ، عن عبيد الله بن عمر، عن عبد الله بن الفضل، عن الأعرج، عن عبيد الله بن أبي رافع، عن علي رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إذا ركع فذكر مثل رواية الماجشون، لكن قال: ((وعظامي)))) ولم يقل: ((لك)))) بعد ((خشع)))) وزاد: ((وما استقلت به قدماي لله رب العالمين)))). ورواة هذا الإسناد لا بأس بهم، بل هم من رجال الصحيح إلا جنادة، وهو بضم الجيم وتخفيف النون، وأبوه بفتح المهملة وسكون اللام، والله أعلم.

الدعاء - الطبراني (ص179)
: 529 - حدثنا الحسن بن العباس الرازي، وعلي بن سعيد الرازي، والحسين بن إسحاق التستري، وعبدان بن أحمد، قالوا: ثنا سهل بن عثمان، ثنا جنادة بن سلم، عن عبيد الله بن عمر، عن عبد الله بن الفضل، عن عبد الرحمن الأعرج، عن عبيد الله بن أبي رافع، عن علي، رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ركع قال: اللهم لك ركعت، ولك أسلمت، وبك آمنت، وأنت ربي، خشع سمعي وبصري ومخي وعظامي وعصبي ‌وما ‌استقلت ‌به ‌قدماي لله رب العالمين

مسند أحمد (2/ 268 ط الرسالة)
: 960 - حدثنا روح، حدثنا ابن جريج، أخبرني موسى بن عقبة، عن عبد الله بن الفضل، عن عبد الرحمن الأعرج، عن عبيد الله بن أبي رافع، عن علي بن أبي طالب: أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا ركع قال: " اللهم لك ركعت، وبك آمنت، ولك أسلمت، أنت ربي، خشع سمعي وبصري ومخي وعظمي وعصبي، ‌وما ‌استقلت ‌به ‌قدمي، لله رب العالمين "

صحيح ابن خزيمة ط ٣ (1/ 331)
: 607 - أخبرنا أبو طاهر، نا أبو بكر، نا الحسن بن محمد وأبو يحيى محمد بن عبد الرحيم البزاز، قالا: حدثنا روح بن عبادة، نا ابن جريج، أخبرني موسى بن عقبة، عن عبد الله بن الفضل، عن عبد الرحمن الأعرج، عن عبيد الله بن أبي رافع، عن علي بن أبي طالب: أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا ركع، قال: "اللهم لك ركعت، وبك آمنت، ولك أسلمت، أنت ربي، خشع سمعي وبصري، ومخي وعظمي وعصبي، ‌وما ‌استقلت ‌به ‌قدمي، لله رب العالمين" جميعهما لفظا واحدا غير أن محمدا قال، قال: حدثني موسى بن عقبة، وقال: "وعظامي".

صحيح مسلم (1/ 534 ت عبد الباقي)
: 201 - (771) حدثنا محمد بن أبي بكر المقدمي. حدثنا يوسف الماجشون. حدثني أبي عن عبد الرحمن الأعرج، عن عبيد الله ابن أبي رافع، عن علي بن أبي طالب، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ أنه كان إذا قام إلى الصلاة قال: "وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفا وما أنا من المشركين. إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أمرت وأنا من المسلمين. اللهم! أنت الملك لا إله إلا أنت. واهدني لأحسن الأخلاق. لا يهدي لأحسنها إلا أنت. واصرف عني سيئها. لا يصرف عني سيئها إلا أنت. لبيك! وسعديك! والخير كله في يديك. والشر ليس إليك. أنا بك وإليك. تباركت وتعاليت. أستغفرك وأتوب إليك". وإذا ركع قال "اللهم! لك ركعت. وبك آمنت. ولك أسلمت. خشع لك سمعي وبصري. ومخي وعظمي وعصبي". وإذا رفع قال "اللهم! ربنا لك الحمد ملء السماوات وملء الأرض ‌وملء ‌ما ‌بينهما ‌وملء ‌ما ‌شئت ‌من ‌شيء ‌بعد". وإذا سجد قال "اللهم! لك سجدت. وبك آمنت. ولك أسلمت. سجد وجهي للذي خلقه وصوره، وشق سمعه وبصره. تبارك الله أحسن الخالقين" ثم يكون منت آخر ما يقول بين التشهد والتسليم "اللهم! اغفر لي ما قدمت وما أخرت. وما أسررت وما أعلنت. وما أسرفت. وما أنت أعلم به مني. أنت المقدم وأنت المؤخر. لا إله إلا أنت".