الموسوعة الحديثية


- ما بالُ أقوالٍ تُبلِّغُني عن أقوامٍ أنَّ اللهَ خلق سبعَ سمواتٍ فاختار العُليا فسكنَها...
خلاصة حكم المحدث : [فيه] يزيد بن عوانة الكلبي قال العقيلي : لا يتابع عليه
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الذهبي | المصدر : ميزان الاعتدال الصفحة أو الرقم : 4/436
التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (6542)، والطبراني في ((الأوسط)) (6182)، وأبو نعيم في ((دلائل النبوة)) (18) بلفظه مطولًا.
التصنيف الموضوعي: خلق - خلق السموات والأرض وما فيهما خلق - عجائب المخلوقات إيمان - استواء الله على العرش
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الضعفاء الكبير للعقيلي ت السرساوي (6/ 336)
6542- حدثناه محمد بن موسى، قال: حدثنا زهير بن محمد بن قمير، قال: حدثنا عبد الله بن بكر، حدثنا يزيد بن عوانة، عن محمد بن ذكوان، قال عبد الله: لا أعلمه إلا قال عن عمرو بن دينار، عن عبد الله بن عمر قال: خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: ما بال أقوال تبلغني عن أقوام إن الله، تبارك وتعالى، خلق سبع سماوات، فاختار العليا فسكنها، فأسكن سماواته من شاء من خلقه، وخلق الأرضين سبعا فاختار العليا فأسكنها من شاء من خلقه، ثم اختار خلقه، فاختار بني آدم، ثم اختار بني آدم فاختار العرب، ثم اختار العرب فاختار مضر، ثم اختار مضر، فاختار قريشا، ثم اختار قريشا فاختار بني هاشم، ثم اختار بني هاشم فاختارني، فلم أزل خيارا من خيار، ألا فمن أحب العرب فبحبي أحبهم، ومن أبغض العرب فببغضي أبغضهم. والرواية في هذا من غير هذا الوجه لينة أيضا.

المعجم الأوسط (6/ 199)
6182 - حدثنا محمد بن حنيفة الواسطي قال: ثنا أحمد بن المقدام العجلي قال: نا حماد بن واقد الصفار قال: نا محمد بن ذكوان، خال ولد حماد بن زيد، عن عمرو بن دينار، عن عبد الله بن عمر قال: أنا لقعود بفناء رسول الله صلى الله عليه وسلم، إذ مرت امرأة، فقال بعض القوم: هذه بنت محمد، فقال أبو سفيان: إن مثل محمد في بني هاشم كمثل الريحانة، وسط النتن، أو قال: التبن، فانطلقت المرأة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأخبرته، فخرج ويعرف في وجهه الغضب، فقال: ما بال أقوام يؤذونني في أهلي ، ثم قال: إن الله خلق السماوات سبعا، فاختار العليا فسكنها، وأسكن سائر سماواته من شاء من خلقه، وخلق الأرضين سبعا، فاختار العليا وأسكنها من شاء من خلقه، ثم خلق الخلق، واختار من الخلق بني آدم، فاختار من بني آدم العرب، واختار من العرب مضر، واختار من مضر قريشا، واختار من قريش بني هاشم، واختارني من بني هاشم، فأنا من خيار إلى خيار، فمن أحب العرب فلحبي أكرمهم، ومن أبغض العرب فلبغضي أبغضهم لم يرو هذا الحديث عن عمر بن دينار إلا محمد بن ذكوان، ولا عن محمد بن ذكوان إلا حماد بن واقد، ولا يروى عن ابن عمر إلا بهذا الإسناد "

دلائل النبوة لأبي نعيم الأصبهاني (ص: 58)
18 - حدثنا علي بن هارون، ثنا عبد الله بن محمد بن عبد العزيز، قال: ثنا أحمد بن المقدام، ثنا حماد بن واقد الصفار، قال: ثنا محمد بن ذكوان، عن عمرو بن دينار، عن ابن عمر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله عز وجل خلق السماوات سبعا، فاختار العليا منها فسكنها، وأسكن سائر سماواته من شاء من خلقه، وخلق الأرضين سبعا، فاختار العليا منها، فأسكنها من شاء من خلقه، ثم خلق الخلق، فاختار من الخلق بني آدم، واختار من بني آدم العرب، واختار من العرب مضر، واختار من مضر قريشا، واختار من قريش بني هاشم، واختارني من بني هاشم، فأنا من خيار إلى خيار، فمن أحب العرب فبحبي أحبهم، ومن أبغض العرب فببغضي أبغضهم،