الموسوعة الحديثية


- عنِ ابنِ عباسٍ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمْينَ قال مَنْ تَبِعَه كان له رحمةً في الدنيا والآخرةِ ومن لم يتَّبِعْهُ عُوفِيَ مِمَّا كان يُبْلَى بِهِ سَائِرُ الأُمَمِ منَ الخَسْفِ والمسخِ والقذْفِ
خلاصة حكم المحدث : فيه أيوب بن سويد وهو ضعيف جدا وقد وثقه ابن حبان بشروط فيمن يروي عنه وقال‏‏ إنه كثير الخطأ‏‏ والمسعودي قد اختلط
الراوي : [سعيد بن جبير] | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 7/72
التخريج : أخرجه الطبراني (12/ 23) (12358)، ومجاهد في ((تفسيره)) (ص476)، والطبري في ((تفسيره)) (18/ 552) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - الأمر بالتمسك بالكتاب والسنة اعتصام بالسنة - لزوم السنة تفسير آيات - سورة الأنبياء فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - عظم قدر النبي صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الكبير للطبراني] (12/ 23)
: 12358 - حدثنا عبدان بن أحمد، ثنا عيسى بن يونس الرملي، ثنا أيوب بن سويد، عن المسعودي، عن حبيب بن أبي ثابت، عن سعيد ‌بن ‌جبير، عن ‌ابن ‌عباس: {‌وما ‌أرسلناك ‌إلا ‌رحمة ‌للعالمين} [[الأنبياء: 107]] قال: من تبعه كان له رحمة في الدنيا والآخرة، ومن لم يتبعه عوفي مما كان يبتلى سائر الأمم من المسخ، والخسف، والقذف

تفسير مجاهد (ص476)
: أنبأ عبد الرحمن، قال: نا إبراهيم، قال: نا آدم، قال: نا المسعودي، عن سعيد ‌بن ‌جبير، عن ‌ابن ‌عباس، في قوله: {‌وما ‌أرسلناك ‌إلا ‌رحمة ‌للعالمين} [[الأنبياء: 107]] قال: من آمن بالله ورسوله تمت له الرحمة في الدنيا والآخرة، ومن لم يؤمن بالله ورسوله عوفي مما كان يصيب الأمم في عاجل الدنيا من العذاب من الخسف والمسخ والقذف فذلك الرحمة في الدنيا

تفسير الطبري (18/ 552 ط التربية والتراث)
: حدثني إسحاق بن شاهين، قال: ثنا إسحاق بن يوسف الأزرق، عن المسعودي، عن رجل يقال له سعيد، عن سعيد ‌بن ‌جبير، عن ‌ابن ‌عباس، في قول الله في كتابه (‌وما ‌أرسلناك ‌إلا ‌رحمة ‌للعالمين) قال: من آمن بالله واليوم الآخر كتب له الرحمة في الدنيا والآخرة، ومن لم يؤمن بالله ورسوله، عوفي مما أصاب الأمم من الخسف والقذف.