الموسوعة الحديثية


- خُيِّرتُ بينَ الشَّفاعةِ وبينَ أن يدخُلَ نِصفُ أمَّتي الجنَّةَ فاخترتُ الشَّفاعةَ لأنَّها أعمُّ أترونَها للمُؤمنينَ المتَّقينَ لا ولَكنَّها للمذنِبينَ الخطَّائينَ
خلاصة حكم المحدث : ليس [فيه] شيء صحيح
الراوي : أبو موسى | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : العلل المتناهية الصفحة أو الرقم : 2/920
التخريج : أخرجه ابن ماجه (4311)، واللالكائي في ((شرح أصول الاعتقاد)) (2075) كلاهما باختلاف يسير، وأحمد (19618) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - شفقته على أمته قيامة - الشفاعة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - خصائصه صلى الله عليه وسلم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - ما اختص به النبي على الأنبياء عليهم الصلاة والسلام مناقب وفضائل - أمة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة

أصول الحديث:


العلل المتناهية (2/ 920)
1537 - روى ربعي عن ابي موسى عن النبي ( ص ) قال خيرت بين الشفاعة وبين ان يدخل نصف امتي الجنة فاخترت الشفاعة لأنها اعم اترونها للمؤمنين المتقين لا ولكنها للمذنبين الخطائين

سنن ابن ماجه (2/ 1441)
4311 - حدثنا إسماعيل بن أسد قال: حدثنا أبو بدر قال: حدثنا زياد بن خيثمة، عن نعيم بن أبي هند، عن ربعي بن حراش، عن أبي موسى الأشعري، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: خيرت بين الشفاعة، وبين أن يدخل نصف أمتي الجنة، فاخترت الشفاعة، لأنها أعم وأكفى، أترونها للمتقين؟ لا، ولكنها للمذنبين، الخطائين المتلوثين

شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة (6/ 1177)
2075 - أنا محمد بن عبد الرحمن، قال: نا يحيى بن محمد بن صاعد، قال: نا إسماعيل بن أبي الحارث، قال: نا أبو بدر شجاع بن الوليد، عن زياد بن خيثمة، عن نعيم بن أبي هند، عن ربعي، عن أبي موسى الأشعري، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: خيرت بين أن يدخل نصف أمتي الجنة، وبين الشفاعة، فاخترت الشفاعة، فإنها أعم وأكفى، أترونها للمتقين؟ لا ولكنها للمذنبين والخطائين والمتلوثين

مسند أحمد مخرجا (32/ 394)
19618 - حدثنا عفان، حدثنا حماد يعني ابن سلمة، أخبرنا عاصم، عن أبي بردة، عن أبي موسى، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحرسه أصحابه، فقمت ذات ليلة، فلم أره في منامه، فأخذني ما قدم وما حدث، فذهبت أنظر، فإذا أنا بمعاذ قد لقي الذي لقيت فسمعنا صوتا مثل هزيز الرحا فوقفا على مكانهما، فجاء النبي صلى الله عليه وسلم من قبل الصوت فقال: هل تدرون أين كنت؟ وفيم كنت؟ أتاني آت من ربي عز وجل، فخيرني بين أن يدخل نصف أمتي الجنة، وبين الشفاعة فاخترت الشفاعة ". فقالا: يا رسول الله، ادع الله عز وجل أن يجعلنا في شفاعتك. فقال: أنتم ومن مات لا يشرك بالله شيئا في شفاعتي