الموسوعة الحديثية


- كان النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ اللهمَّ إني أسألُك العفوَ و العافيةَ في ديني و دنياي و أهلي و مالي, اللهمَّ استرْ عورَتي وآمنْ روعتي و احفظْني من بينِ يدَيَّ و من خلْفيِ و عن يمينيِ و عن شمالي و من فوقي, و أعوذُ بك اللهمَّ أن أُغتالَ من تحتي
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : العجلوني | المصدر : كشف الخفاء الصفحة أو الرقم : 1/208
التخريج : أخرجه البخاري في ((الأدب المفرد)) (698) باختلاف يسير، وابن حبان (951) مختصرا، والبزار كما في ((كشف الأستار)) للهيثمي (3196) واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء استعاذة - التعوذ استعاذة : ما يستعاذ منه طب - فضل العافية استعاذة - التعوذات النبوية ستر العورة - وجوب سترها
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[الأدب المفرد- ت عبد الباقي] (ص243)
698- حدثنا الوليد بن صالح قال: حدثنا عبيد الله بن عمرو، عن زيد بن أبي أنيسة، عن يونس بن خباب، عن نافع بن جبير بن مطعم، عن ابن عباس قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو: ((اللهم إني أسألك العفو والعافية في الدنيا والآخرة، اللهم إني أسألك العافية في ديني وأهلي، واستر عورتي، وآمن روعتي، واحفظني من بين يدي، ومن خلفي، وعن يميني، وعن يساري، ومن فوقي، وأعوذ بك أن أغتال من تحتي)).

صحيح ابن حبان (3/ 231)
951- أخبرنا الفضل بن الحباب الجمحي، قال: حدثنا موسى بن إسماعيل، قال: حدثنا حماد بن سلمة، قال: حدثنا أبو جهضم موسى بن سالم، عن عبد الله بن عباس، أنه، قال: يا رسول الله، ما أسأل الله؟، قال: ((سل الله العفو والعافية))، ثم، قال: ما أسأل الله؟ قال: ((سل الله العفو والعافية)).

[كشف الأستار عن زوائد البزار] (4/ 60)
‌3196- حدثنا نصر بن علي، أنبأنا عمرو بن مجمع، عن يونس بن خباب، عن ابن جبير بن مطعم، يعني: نافع بن جبير، عن ابن عباس (ح) وحدثناه عمر بن الخطاب، ثنا عبد الله بن جعفر، ثنا عبيد الله بن عمرو، وعن زيد بن أبي أنيسة، عن يونس بن خباب، عن ابن جبير بن مطعم، عن ابن عباس، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي، اللهم استر عورتي، وآمن روعتي، واحفظني بين يدي، ومن خلفي، وعن يميني، وعن شمالي، ومن فوقي، وأعوذ بك اللهم أن أغتال من تحتي)). قال البزار: قد روي من غير وجهه، بغير لفظه، فذكرنا هذا؛ لاختلاف لفظه، ولا نعلم أسند يونس عن ابن جبير غير هذا، وقد روى عن يونس حماد بن زيد، وعباد المهلبي، وجماعة، وكان له رأي، وقد احتمل حديثه.