الموسوعة الحديثية


- خيرُ الأمورِ أوسَطُها [يعني حديث: العلمُ أفضلُ من العملِ، وخيرُ الأمورِ أوساطُها، دينُ اللهِ بين الفاتِرِ والغالي، والحسنةُ بين السَّيِّئَتَيْنِ، لا ينالُها إلا باللهِ، وشرُّ السَّيْرِ الحَقْحَقَةُ]
خلاصة حكم المحدث : مرسل
الراوي : [بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم] | المحدث : العراقي | المصدر : تخريج الإحياء للعراقي الصفحة أو الرقم : 3/209
التخريج : أخرجه أبو نعيم الأصبهاني في ((معرفة الصحابة)) (7296)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (3604) كلاهما باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - ما يكره من التعمق والغلو والبدع رقائق وزهد - القصد والمداومة على العمل نفقة - الاقتصاد والرفق في المعيشة نكاح - ما يستحب من القصد في الصداق تراويح وتهجد وقيام ليل - الاقتصاد في قيام الليل
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني (6/ 3170)
7296 - حدثنا أبو عمرو بن حمدان، ثنا الحسن بن سفيان، ثنا دحيم، ثنا مروان، ثنا الحكم بن أبي خالد الفزاري، عن زيد بن رفيع، عن معبد الجهني، عن بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: العلم أفضل من العمل، وخير الأمور أوساطها، ودين الله بين الفاتن والغالي، والحسنة بين السيئتين لا ينالها إلا بالله، وشر السير الحقحقة

شعب الإيمان (5/ 396)
3604 - أخبرنا علي بن أحمد بن عبدان، أخبرنا أحمد بن عبيد الصفار، حدثنا جعفر بن أحمد بن عاصم، حدثنا هشام بن عمار، حدثنا مروان، حدثنا الحكم بن أبي خالد، عن زيد بن رفيع، عن معبد الجهني، عن بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " العلم أفضل من العمل، وخير الأعمال أوسطها، ودين الله عز وجل بين القاسي والغالي، والحسنة بين السيئتين لا ينالها إلا بالله وشر السير الحقحقة "