الموسوعة الحديثية


- أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ كان إذا خرج من بيتِه قال اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بك أن أَزِلَّ أو أَضِلَّ أو أَظْلِمَ أو أُظْلَمَ أو أجهلَ أو يُجهلَ عليَّ
خلاصة حكم المحدث : خطأ عاصم عن الشعبي والصواب شعبة عن منصور ومؤمل بن إسماعيل كثير الخطأ
الراوي : أم سلمة أم المؤمنين | المحدث : النسائي | المصدر : السنن الكبرى للنسائي الصفحة أو الرقم : 9833
التخريج : أخرجه أبو داود (5094)، والترمذي (3427)، وابن ماجه (3884) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء أدعية وأذكار - الذكر عند الخروج من المنزل أدعية وأذكار - دعوات النبي صلى الله عليه وسلم استعاذة - التعوذ رقائق وزهد - التوكل واليقين
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (4/ 325)
5094- حدثنا مسلم بن إبراهيم، حدثنا شعبة، عن منصور، عن الشعبي، عن أم سلمة، قالت: ما خرج النبي صلى الله عليه وسلم من بيتي قط إلا رفع طرفه إلى السماء فقال: ((اللهم أعوذ بك أن أضل، أو أضل، أو أزل، أو أزل، أو أظلم، أو أظلم، أو أجهل، أو يجهل علي))

[سنن الترمذي] (5/ 490)
3427- حدثنا محمود بن غيلان قال: حدثنا وكيع قال: حدثنا سفيان، عن منصور، عن عامر الشعبي، عن أم سلمة، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج من بيته قال: ((بسم الله، توكلت على الله، اللهم إنا نعوذ بك من أن نزل، أو نضل، أو نظلم، أو نظلم، أو نجهل، أو يجهل علينا))،: ((هذا حديث حسن صحيح))

[سنن ابن ماجه] (2/ 1278 )
3884- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا عبيدة بن حميد، عن منصور، عن الشعبي، عن أم سلمة، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج من منزله قال: ((اللهم إني أعوذ بك أن أضل، أو أزل، أو أظلم أو أظلم، أو أجهل أو يجهل علي))