الموسوعة الحديثية


- أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم خرَجَ فبَسَطَ كَفَّهُ اليمْنَى فقال بسمِ اللهِ الرحْمَنِ الرحيمِ هذا كتابٌ من اللهِ الرحمنِ الرحيمِ بأسماءِ أهلِ الجنةِ وأسماءِ آبائِهِم وقبائِلِهم وعشائِرِهم لَا يُزَادُ فيهم ولا يُنْقَصُ منهم ثمَّ بسطَ كفَّهُ اليُسْرَى فقال بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ هذَا كتابٌ منَ الرحمنِ الرحيمِ إلى أهلِ النارِ بأسمائِهِم وأسماءِ آبائِهِم وقبائِلِهم وعشائِرِهم لَا يُزَادُ فيهِم ولَا يُنْقَصُ منهم
خلاصة حكم المحدث : [فيه] ابن مجاهد لم أعرفه وبقية رجاله رجال الصحيح
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 7/190
التخريج : أخرجه البزار (5793) مطولاً باختلاف يسير، والطبراني (12/427) (13568)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (3/303) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات قدر - الإيمان بالقدر قدر - جف القلم على علم الله قدر - كتاب أهل الجنة وأهل النار قدر - تقدير المقادير قبل الخلق
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند البزار = البحر الزخار] (12/ 168)
: 5793- حدثنا زياد بن يحيى أبو الخطاب، حدثنا عبد الله بن ميمون المكي، حدثنا عبيد الله بن عمر، عن نافع، عن ابن عمر قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم قابضا على شيء في يده ففتح يده اليمنى فقال: بسم الله الرحمن الرحيم كتاب من الرحمن الرحيم فيه أهل الجنة بأعدادهم وأسمائهم وأحسابهم مجمل عليهم إلى يوم القيامة لا ينقص منهم أحد، ولا يزاد فيهم أحد وقد يسلك بالسعيد طريق الشقاء حتى يقال: هو منهم ما أشبهه بهم، ثم يزال إلى سعادته قبل موته، ولو بفواق ناقة، وفتح يده اليسرى فقال بسم الله الرحمن الرحيم كتاب من الرحمن الرحيم فيه أهل النار بأعدادهم وأسمائهم وأحسابهم مجمل عليهم إلى يوم القيامة لا ينقص منهم أحد، ولا يزاد فيهم أحد وقد يسلك بالأشقياء طريق أهل السعادة حتى يقال هو منهم وما أشبهه بهم، ثم يدرك أحدهم شقاؤه قبل موته، ولو بفواق ناقة، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ‌العمل ‌بخواتمه ‌العمل ‌بخواتمه ثلاثا. وهذا الحديث لا نعلم أحدا رواه عن عبيد الله إلا ابن ميمون المكي، وهو صالح.

[المعجم الكبير للطبراني] (12/ 427)
: ‌13568 - حدثنا محمد بن أحمد بن أبي خيثمة، ثنا مجاهد بن موسى، ثنا يونس بن محمد، ثنا حماد بن زيد، عن ابن مجاهد، عن مجاهد، عن ابن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج فبسط كفه اليمنى فقال: بسم الله الرحمن الرحيم هذا كتاب من الله الرحمن الرحيم بأسماء أهل الجنة، وأسماء آبائهم، وقبائلهم، وعشائرهم، لا يزاد فيهم، ولا ينقص منهم ، ثم بسط كفه اليسرى، فقال: بسم الله الرحمن الرحيم هذا كتاب من الله الرحمن الرحيم لأهل النار بأسمائهم وأسماء آبائهم، وقبائلهم، وعشائرهم لا يزاد فيهم، ولا ينقص منهم

[حلية الأولياء وطبقات الأصفياء - ط السعادة] (3/ 303)
: • حدثنا أبو جعفر أحمد بن جعفر بن معبد ثنا أحمد بن عمرو البزار ثنا محمد بن أبي المسور ثنا عبد الوهاب بن عبد المجيد ثنا عبد الوهاب بن مجاهد قال: سمعت مجاهدا يحدث عن ابن عمر قال: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم كأنه قابض على شيئين، قد ضم كفيه حتى انتهى إلى أصحابه ففتح يمينه فقال: بسم الله الرحمن الرحيم هذا كتاب من الرحمن الرحيم فيه أسماء ‌أهل ‌الجنة وأسماء آبائهم وأسماء عشائرهم، فجمل على آخرهم لا يزاد فيهم ولا ينقص منهم. ثم فتح يساره فقال: بسم الله الرحمن الرحيم هذا كتاب من الرحمن الرحيم فيه أسماء أهل النار بأسمائهم وأسماء آبائهم وعشائرهم فجمل عليهم لا يزاد فيهم ولا ينقص منهم. هذا حديث مشهور من حديث يبقى عن عبد الله بن عمرو بن العاصى. غريب من حديث عبد الله بن عمر. رواه حماد بن زيد عن ابن مجاهد عن أبيه.