logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- أنَّ جَدَّه أسلَمَ في عهدِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، ولم تُسلِمِ امرأتُه، وله منها ولَدٌ، فاختَصَما في ولَدِهما إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقال لهما: إنْ شِئْتُما خيَّرْتُكما، فأجلَسَ الأبَ ناحيةً والأُمَّ ناحيةً، ثُم خيَّرَ الغُلامَ، فانطَلَقَ نَحوَ أُمِّه، فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: اللَّهُمَّ اهْدِهِ، فرجَعَ الغُلامُ إلى أبيهِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالحميد بن سلمة الأنصاري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار الصفحة أو الرقم : 3089
التخريج : أخرجه أحمد (23756)، والطحاوي في ((شرح مشكل الآثار)) (3089) كلاهما بلفظه، وأبو خيثمة في ((التاريخ الكبير)) (900) بنحوه .
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (39/ 167 ط الرسالة)
: 23756 - حدثنا هشيم، حدثنا عثمان أبو عمرو البتي، عن عبد الحميد بن سلمة: أن جده أسلم في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم تسلم جدته، وله منها ابن، فاختصما إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال لهما رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن شئتما خيرتما الغلام " قال: وأجلس الأب ناحية، والأم ناحية، فخيره فانطلق نحو أمه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " اللهم اهده " قال: فرجع إلى أبيه

شرح مشكل الآثار (8/ 100)
: 3089 - كما حدثنا يوسف بن يزيد قال: حدثنا سعيد بن منصور قال: حدثنا هشيم قال: حدثنا عثمان البتي قال: أخبرني عبد الحميد بن سلمة الأنصاري: أن جده أسلم في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌ولم ‌تسلم ‌امرأته، وله منها ولد، ‌فاختصما في ولدهما إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال لهما: " إن شئتما خيرتكما "، فأجلس الأب ناحية، والأم ناحية، ثم خير الغلام، فانطلق نحو أمه، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " اللهم اهده "، فرجع الغلام إلى أبيه. هكذا روى هشيم هذا الحديث عن عبد الحميد، وقد خالفه غيره في إسناده، فرواه زائدا على ما رواه عليه هشيم.

التاريخ الكبير لابن أبي خيثمة - السفر الثاني - ط الفاروق (1/ 261)
: 900- وسلمة أبو يزيد: حدثنا يحيى بن عبد الحميد، قال: حدثنا يزيد بن زريع، عن عثمان البتي، عن عبد الحميد بن يزيد بن سلمة؛ أن جده أسلم وأبت امرأته أن تسلم، وبينهما ولد صغير، فأتيا به النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إن شئتما خيرتماه"، فجلس الأب جانبا، وجلست المرأة جانبا فذهب الغلام إلى الأم، فقال: اللهم اهده"، فرجع الغلام إلى الأب المسلم.