الموسوعة الحديثية


- أنه كان إذا خرج خرج من طريقِ الشجرةِ ويدخلُ من طريقِ المعرَّسِ قال ابنُ نميرٍ : وإذا دخل مكةَ دخل من ثنيةِ العُلْيا ويخرجُ من ثنيَّةِ السُّفلى
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المسند لشاكر الصفحة أو الرقم : 9/100
التخريج : أخرجه البخاري (1533، 1575) مفرقاً باختلاف يسير، ومسلم (1257) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: حج - دخول مكة حج - من أين يخرج من مكة حج - الخروج من مكة والتحصيب
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (2/ 135)
1533- حدثنا إبراهيم بن المنذر: حدثنا أنس بن عياض، عن عبيد الله، عن نافع، عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ((كان يخرج من طريق الشجرة، ويدخل من طريق المعرس. 1533 (م)- وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج إلى مكة يصلي في مسجد الشجرة، وإذا رجع صلى بذي الحليفة، ببطن الوادي، وبات حتى يصبح)).

[صحيح البخاري] (2/ 145)
‌1575- حدثنا إبراهيم بن المنذر قال: حدثني معن قال: حدثني مالك، عن نافع، عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: ((كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدخل من الثنية العليا، ويخرج من الثنية السفلى)).

[صحيح مسلم] (2/ 918 )
((223- (‌1257) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. حدثنا عبد الله بن نمير. ح وحدثنا ابن نمير. حدثنا أبي. حدثنا عبيد الله عن نافع، عن ابن عمر؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يخرج من طريق الشجرة، ويدخل من طريق المعرس. وإذا دخل مكة، دخل من الثنية العليا، ويخرج من الثنية السفلى)). (1257)- وحدثنيه زهير بن حرب ومحمد بن المثنى. قالا: حدثنا يحيى (وهو القطان) عن عبيد الله، بهذا الإسناد. وقال في رواية زهير: العليا التي بالبطحاء. 430- (1257) حدثنا يحيى بن يحيى. قال: قرأت على مالك عن نافع، عن عبد الله بن عمر؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أناخ بالبطحاء التي بذي الحليفة. فصلى بها. وكان عبد الله بن عمر يفعل ذلك. 431- (1257) وحدثني محمد بن رمح بن المهاجر المصري. أخبرنا الليث. ح وحدثنا قتيبة (واللفظ له) قال: حدثنا ليث عن نافع. قال: كان ابن عمر ينيخ بالبطحاء التي بذي الحليفة. التي كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينيخ بها. ويصلي بها. 432- (1257) وحدثنا محمد بن إسحاق المسيبي. حدثني أنس (يعني أبا ضمرة) عن موسى بن عقبة، عن نافع؛ أن عبد الله بن عمر كان، إذا صدر من الحج أو العمرة، أناخ بالبطحاء التي بذي الحليفة. التي كان ينيخ بها رسول الله صلى الله عليه وسلم.