الموسوعة الحديثية


- أهلُ الشِّبَعِ في الدُّنيا هم أهلُ الجوعِ غدًا في الآخرةِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : [عبدالله بن عباس] | المحدث : الصنعاني | المصدر : سبل السلام الصفحة أو الرقم : 4/272
التخريج : أخرجه الطبراني (11/ 267) (11693)، وأبو نعيم في ((الحلية)) (3/ 345) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: أطعمة - ذم الشبع وكثرة الأكل رقائق وزهد - الزهد في الدنيا آداب عامة - الأخلاق المذمومة أشربة - الإسراف في الأكل والشرب رقائق وزهد - المتنعمين والمتنطعين
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[المعجم الكبير للطبراني] (11/ 267)
: 11693 - حدثنا جبرون بن عيسى المقرئ المصري، ثنا يحيى بن سليمان الحفري القرشي، ثنا فضيل بن عياض، عن منصور، عن عكرمة، عن ‌ابن ‌عباس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن ‌أهل ‌الشبع ‌في ‌الدنيا هم أهل الجوع في الآخرة غدا

[حلية الأولياء وطبقات الأصفياء - ط السعادة] (3/ 345)
: حدثنا سليمان بن أحمد ثنا جبير بن عيسى المقرى المصري ثنا يحيى بن سليمان القرشي ثنا فضيل بن عياض عن منصور عن عكرمة عن ابن عباس. أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن موسى بن عمران مر برجل وهو يضطرب فقام يدعو الله له أن يعافيه، فقيل له: يا موسى إن الذي يصيبه ليس هو خبط من إبليس ولكن جوع نفسه لي فهو الذي ترى، إني أنظر إليه كل يوم مرات فمره فليدع لك فإن له عندي كل يوم دعوة. وقال صلى الله عليه وسلم: إن أهل الشبع في الدنيا هم أهل الجوع غدا. هذا حديث غريب من حديث فضيل ومنصور وعكرمة لم يروه عن فضيل إلا يحيى بن سليمان وفيه مقال.