الموسوعة الحديثية


- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان يَلْقى رجُلًا، فيقولُ: يا فُلانُ، كيف أنت؟ فيقولُ: بخَيرٍ، أَحمَدُ اللهَ، فيقولُ له النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: جعَلَك اللهُ بخَيرٍ، فلَقيَه النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ذاتَ يَومٍ، فقال: كيف أنت يا فُلانُ؟ فقال: بخَيرٍ إنْ شَكَرْتُ، قال: فسكَتَ عنه، فقال: يا نبيَّ اللهِ، إنَّك كنتَ تَسألُني فتقولُ: جعَلَك اللهُ بخَيرٍ، وإنَّك اليَومَ سكَتَّ عَنِّي! فقال له: إنِّي كنتُ أَسألُك فتقولُ: بخَيرٍ أحمَدُ اللهَ، فأقولُ: جعَلَك اللهُ بخَيرٍ، وإنَّك اليَومَ قلْتَ: بخَيرٍ إنْ شَكَرْتُ، فشَكَكْتَ، فسَكَتُّ عنك.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 13537
التخريج : أخرجه أحمد (13537)، والضياء في ((الأحاديث المختارة)) (1536)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - التوكل واليقين أدعية وأذكار - حمد الله في كل الأحوال بر وصلة - التودد إلى الإخوان
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (21/ 170 ط الرسالة)
((13537- حدثنا مؤمل، حدثنا حماد- يعني ابن سلمة-، حدثنا إسحاق بن عبد الله، عن أنس بن مالك: أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يلقى رجلا، فيقول: (( يا فلان، كيف أنت؟)) فيقول: بخير، أحمد الله. فيقول له النبي صلى الله عليه وسلم: (( جعلك الله بخير)) فلقيه النبي صلى الله عليه وسلم ذات يوم، فقال: (( كيف أنت يا فلان؟)) فقال: بخير إن شكرت. قال: فسكت عنه، فقال: يا نبي الله، إنك كنت تسألني، فتقول: (( جعلك الله بخير)) وإنك اليوم سكت عني! فقال له: (( إني كنت أسألك، فتقول: بخير أحمد الله، فأقول: جعلك الله بخير، وإنك اليوم قلت: بخير إن شكرت، فشككت، فسكت عنك)).

[الأحاديث المختارة] (4/ 369)
‌1536- أخبرنا المبارك بن أبي المعالي الحريمي، أن هبة الله بن محمد أخبرهم، أنا الحسن بن علي، أنا أحمد بن جعفر، نا عبد الله، حدثني أبي، نا مؤمل، نا حماد- يعني ابن سلمة- نا إسحاق بن عبد الله، عن أنس ((أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يلقى رجلا، فيقول: يا فلان كيف أنت؟ فيقول: بخير، أحمد الله، فيقول له النبي صلى الله عليه وسلم: جعلك الله بخير، فلقيه النبي صلى الله عليه وسلم ذات يوم، فقال: كيف أنت يا فلان؟ فقال: بخير إن شكرت، قال: فسكت عنه، فقال: يا نبي الله إنك كنت تسألني فتقول: جعلك الله بخير، وإنك اليوم سكت عني، فقال له: إني كنت أسألك فتقول: بخير أحمد الله، فأقول: جعلك الله بخير، وإنك اليوم قلت: بخير إن شكرت فسكت عنك)). رواه الحسن بن موسى الأشيب، عن حماد بن سلمة، عن إسحاق، أن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلا.