الموسوعة الحديثية


- إنَّ لملكِ الموتِ حربةً مسمومةً طرَفٌ لها بالمشرقِ وطرَفٌ لها بالمغربِ يقطعُ بها عرقَ الحياةِ والَّذي لا إلهَ إلَّا هو والَّذي نفسُ محمَّدٍ بيدِه والَّذي بعثني بالحقِّ نبيًّا إنَّ معالجتَه أشدُّ من ألفِ ضربةٍ بالسَّيفِ وألفِ نشرةٍ بالمناشيرِ وألفِ طبخةٍ في القُدورِ وإنَّ الصِّراطَ مسيرةُ ثلاثةِ آلافِ عامٍ ألفٌ طالعٌ وألفٌ نازلٌ وألفٌ استوَى - أدقَّ من الشَّعرِ وأحدَّ من السَّيفِ ثمَّ قال والَّذي بعثني بالحقِّ نبيًّا من أكرم عالمًا مات ولم يعلَمْ وجاز الصِّراطَ ولم يعلَمْ
خلاصة حكم المحدث : منكر
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : ابن عساكر | المصدر : تاريخ دمشق الصفحة أو الرقم : 33/262
التخريج : لم نقف عليه إلا عند ابن عساكر في تاريخ دمشق
التصنيف الموضوعي: أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم جنائز وموت - التشديد عند الموت وسكرات الموت علم - فضل العالم على الجاهل قيامة - الصراط ملائكة - أعمال الملائكة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[تاريخ دمشق لابن عساكر] (33/ 262)
: عبد الله بن نصر أبو محمد التبريزي القاضي حدث عن أبي نصر أحمد بن محمد البلخي كتب عنه نجا بن أحمد قرأت بخط أبي الحسن نجا بن أحمد بن عمرو وأنبأنيه أبو محمد بن الأكفاني عنه قال أملى علي من حفظه الشيخ أبو محمد عبد الله بن نصر التبريزي القاضي أنا الشيخ أبو نصر أحمد بن محمد بن شبيب الكاغدي البلخي الإمام المفسر إمام خراسان بمكة أنا أبو علي الدقاق نا محمد بن علي التبريزي عن علي بن حسين السرخسي عن أبيه عن جرير عن الضحاك عن عبد الله بن عباس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌إن ‌لملك ‌الموت ‌حربة مسمومة طرف لها بالمشرق وطرف لها بالمغرب يقطع بها عرق الحياة والذي لا إله إلا هو والذي نفس محمد بيده والذي بعثني بالحق نبيا إن معالجته أشد من ألف ضربة بالسيف وألف نشرة بالمناشير وألف طبخة في القدور وإن الصراط مسيرة ثلاثة آلاف عام ألف طالع وألف نازل وألف استوى أدق من الشعر وأحد من السيف ثم قال والذي بعثني بالحق نبيا من أكرم عالما مات ولم يعلم وجاز الصراط ولم يعلم الصواب جويبر والحديث منكر