الموسوعة الحديثية


- دخَلْتُ على الحسنِ فقلْتُ إنَّ ابنَ عبَّاسٍ مِن القرآنِ بمنزلةٍ قال كان عمرُ يقولُ ذاكم فتى الكُهولِ إنَّ له لسانًا سَؤولًا وقَلْبًا عَقولًا كان يقومُ على مِنبَرِنا هذا أحسَبُه قال عشيَّةَ عرفةَ فيقرأُ سورةَ البقرةِ وآلِ عمرانَ يُفَسِّرُهما آيةً آيةً وكان يتَّجِهُ نَجْدًا غَرْبًا
خلاصة حكم المحدث : [فيه] أبو بكر الهذلي ضعيف‏‏
الراوي : الحسن البصري | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 9/280
التخريج : أخرجه عبد الرزاق (8123)، والطبراني في ((المعجم الكبير)) (10/ 265) (10620)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (1/ 318) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: علم - الحث على طلب العلم علم - الفقه في الدين علم - فضل العلم مناقب وفضائل - فضائل قرابة النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - عبد الله بن عباس
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مصنف عبد الرزاق الصنعاني (4/ 376)
8123 - عن ابن عيينة، عن أبي بكر الهذلي قال: دخلت على الحسن وهو يصلي فذاكرت ابنه شيئا من القرآن، فانفتل إلينا، فقال: ماذا تذاكران؟ قال: قلت: {طسم} [الشعراء: 1]، {وحم} قال: فواتح يفتح بها القرآن قال: قلت: إن مولى ابن عباس قال: كذا، وكذا قال: فما إلا أن ذكر مولى ابن عباس، فقال: إن ابن عباس كان من الإسلام بمنزل، إن ابن عباس كان من القرآن بمنزل، كان عمر يقول: " ذاكم فتى الكهول إن له لسانا سؤلا، وقلبا عقولا، كان يقوم على منبرنا هذا، أحسبه قال: عشية عرفة، فيقرأ سورة البقرة وسورة آل عمران يفسرها آية، آية، وكان مثجة بحرا غربا ".

 [المعجم الكبير – للطبراني] (10/ 265)
10620 - حدثنا إسحاق الدبري، عن عبد الرزاق، عن ابن عيينة، عن أبي بكر الهذلي قال: دخلت على الحسن فقال: إن ابن عباس، كان من القرآن بمنزل، كان عمر يقول: ذاكم فتى الكهول، إن له لسانا سئولا، وقلبا عقولا، كان يقوم يقول على منبرنا هذا - أحسبه قال - عشية عرفة، فيقرأ سورة البقرة وسورة آل عمران، ثم يفسرها آية آية، وكان مثجة نجدا غربا

[حلية الأولياء – لأبي نعيم] (1/ 318)
حدثنا سليمان بن أحمد، ثنا إسحاق بن إبراهيم الدبري، عن عبد الرزاق، عن ابن عيينة، عن أبي بكر الهذلي، قال: " دخلت على الحسن فقال: " إن ابن عباس كان من القرآن بمنزل، كان عمر يقول: ذاكم فتى الكهول، إن له لسانا سؤولا، وقلبا عقولا، كان يقوم على منبرنا هذا - أحسبه قال: عشية عرفة - فيقرأ سورة البقرة وسورة آل عمران، ثم يفسرهما آية آية، وكان مثجة نجدا غربا "