الموسوعة الحديثية


- الصلاةُ خيرٌ من النومِ، الصلاةُ خيرٌ من النومِ في الأولى من الصبحِ. وفي روايةٍ قال : وعلمني الإقامةَ مرتين مرتين : اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبرُ، أشهدُ أن لا إله إلا اللهُ، أشهدُ أن لا إله إلا اللهُ، أشهدُ أن محمدًا رسولُ اللهِ، أشهدُ أن محمدًا رسولُ اللهِ، حيَّ على الصلاةِ، حيَّ على الصلاةِ، حيَّ على الفلاحِ ، حيَّ على الفلاحِ ، اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبرُ، لا إله إلا اللهُ. وقال عبدُ الرزاقِ : وإذا أقمت فقلْها مرتين : قد قامت الصلاةُ، قد قامت الصلاةُ، أسمعت ؟ قال : فكان أبو محذورةَ لا يجز ناصيتَه ولا يفرقُها لأن النبيَّ صلى اللهُ عليهِ وسلَّمَ مسح عليها
خلاصة حكم المحدث : صحيح دون قوله: "فكان أبو محذورة لا يجز..."
الراوي : أبو محذورة سمرة بن معير | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف أبي داود الصفحة أو الرقم : 501
التخريج : أخرجه أبو داود (501) واللفظ له، والنسائي (633) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أذان - ألفاظ الأذان أذان - ألفاظ الإقامة أذان - التثويب فى أذان الصبح أذان - أذان الفجر أذان - الأذان مرتين مرتين
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (1/ 136)
((500- حدثنا مسدد، حدثنا الحارث بن عبيد، عن محمد بن عبد الملك بن أبي محذورة، عن أبيه، عن جده، قال: قلت: يا رسول الله علمني سنة الأذان؟، قال: فمسح مقدم رأسي، وقال: (( تقول: الله أكبر الله أكبر، الله أكبر الله أكبر، ترفع بها صوتك، ثم تقول: أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمدا رسول الله، أشهد أن محمدا رسول الله، تخفض بها صوتك، ثم ترفع صوتك بالشهادة، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمدا رسول الله، أشهد أن محمدا رسول الله، حي على الصلاة، حي على الصلاة، حي على الفلاح، حي على الفلاح، فإن كان صلاة الصبح قلت: الصلاة خير من النوم، الصلاة خير من النوم، الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله)). [سنن أبي داود] (1/ 136) ((501- حدثنا الحسن بن علي، حدثنا أبو عاصم، وعبد الرزاق، عن ابن جريج، قال: أخبرني عثمان بن السائب، أخبرني أبي، وأم عبد الملك بن أبي محذورة، عن أبي محذورة، عن النبي صلى الله عليه وسلم نحو هذا الخبر وفيه: الصلاة خير من النوم، الصلاة خير من النوم في الأولى من الصبح، قال أبو داود: وحديث مسدد أبين، قال فيه: قال: وعلمني الإقامة مرتين مرتين، الله أكبر الله أكبر أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمدا رسول الله، أشهد أن محمدا رسول الله، حي على الصلاة، حي على الصلاة، حي على الفلاح، حي على الفلاح، الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله، وقال عبد الرزاق: وإذا أقمت فقلها مرتين: قد قامت الصلاة، قد قامت الصلاة، أسمعت؟ قال: فكان أبو محذورة، لا يجز ناصيته ولا يفرقها لأن النبي صلى الله عليه وسلم مسح عليها)).

[سنن النسائي] (2/ 7)
‌633- أخبرنا إبراهيم بن الحسن قال: حدثنا حجاج، عن ابن جريج، عن عثمان بن السائب، قال: أخبرني أبي وأم عبد الملك بن أبي محذورة عن أبي محذورة قال: ((لما خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم من حنين خرجت عاشر عشرة من أهل مكة نطلبهم، فسمعناهم يؤذنون بالصلاة، فقمنا نؤذن، نستهزئ بهم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: قد سمعت في هؤلاء تأذين إنسان حسن الصوت فأرسل إلينا فأذنا رجل رجل، وكنت آخرهم فقال حين أذنت: تعال فأجلسني بين يديه، فمسح على ناصيتي، وبرك علي ثلاث مرات، ثم قال: اذهب، فأذن عند البيت الحرام قلت: كيف يا رسول الله؟ فعلمني كما تؤذنون الآن بها: الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمدا رسول الله، أشهد أن محمدا رسول الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمدا رسول الله، أشهد أن محمدا رسول الله، حي على الصلاة، حي على الصلاة، حي على الفلاح، حي على الفلاح، الصلاة خير من النوم، الصلاة خير من النوم في الأولى.