الموسوعة الحديثية


- أتى جبريلُ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال : إنَّ اللهَ يأمُرُكَ أنْ تدعوَ بهؤلاءِ الكلماتِ فإنِّي مُعطيكَ إحداهنَّ : قال : ( اللَّهمَّ إنِّي أسأَلُكَ تعجيلَ عافيتِكَ أو صبرًا على بَليَّتِكَ أو خُروجًا مِن الدُّنيا إلى رحمتِكَ )
خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن حبان | المصدر : صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 922
التخريج : أخرجه الحاكم (1917)، والطبراني في ((الدعاء)) (1452)، والبيهقي في ((الدعوات الكبير)) (223) واللفظ لهم.
|أصول الحديث

أصول الحديث:


صحيح ابن حبان (3/ 202)
922 - حدثنا ابن سلم، قال: حدثنا عبد الرحمن بن إبراهيم، قال: حدثنا عمرو بن أبي سلمة، قال: حدثنا زهير بن محمد، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة، قالت: أتى جبريل النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: إن الله يأمرك أن تدعو بهؤلاء الكلمات، فإني معطيك إحداهن، قال: اللهم إني أسألك تعجيل عافيتك، أو صبرا على بليتك، أو خروجا من الدنيا إلى رحمتك.

المستدرك على الصحيحين للحاكم (1/ 703)
1917 - أخبرنا عبد العزيز بن محمد بن إسحاق بن الوراق، ثنا الفضل بن محمد الشعراني، ثنا سنيد بن داود، ثنا عمرو بن أبي سلمة، ثنا زهير بن محمد، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت: أتى النبي صلى الله عليه وسلم جبريل عليه السلام، فقال: " إن الله يأمرك أن تدعو بهؤلاء الكلمات فإنه معطيك إحداهن: اللهم إني أسألك تعجيل عافيتك، وصبرا على بليتك، أو خروجا من الدنيا إلى رحمتك هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه

الدعاء للطبراني (ص: 428)
1452 - حدثنا عبيد الله بن محمد بن عبد الرحيم البرقي، حدثني أبي، ثنا عمرو بن أبي سلمة، عن زهير بن محمد، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة، رضي الله عنها أن جبريل، عليه السلام أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إن الله عز وجل يأمرك أن تدعو بهؤلاء الكلمات فإنه معطيك إحداهن: " اللهم إني أسألك تعجيل عافيتك، وصبرا على بليتك، وخروجا من الدنيا إلى رحمتك

الدعوات الكبير (1/ 314)
223 - أخبرنا أبو طاهر الفقيه، أخبرنا أبو بكر محمد بن الحسين القطان، حدثنا أحمد بن يوسف السلمي، حدثنا عمرو بن أبي سلمة التنيسي أبو حفص، حدثنا سفيان، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة، رضي الله عنها أنها قالت: " أتى النبي صلى الله عليه وسلم جبريل عليه السلام فقال: إن " الله يأمرك أن تدعو بهؤلاء الكلمات، فإنه معطيك إحداهن: اللهم أني أسألك تعجيل عافيتك، وصبرا على بليتك، أو خروجا من الدنيا إلى رحمتك " كذا كان في كتابه سفيان وإنما هو زهير بن محمد تفرد به