الموسوعة الحديثية


- أيُّما دارٍ أو أرضٍ قُسِمَت في الجاهليَّةِ فَهيَ على قَسْمِ الجاهليَّةِ، وأيُّما دارٍ أو أرضٍ أدرَكَها الإسلامُ لم تُقسَمْ فَهيَ على قَسْمِ الإسلامِ
خلاصة حكم المحدث : روي حديثاً أثبت من هذا بمثل معناه
الراوي : ثور بن زيد الديلي | المحدث : الإمام الشافعي | المصدر : الأم الصفحة أو الرقم : 8/601
التخريج : أخرجه مالك (2763)، والبيهقي في ((معرفة السنن والآثار)) (18276) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: أقضية وأحكام - ما قسم من الدور والأراضي في الجاهلية ثم أسلم أهلها عليها
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الأم للإمام الشافعي (7/ 231 ط الفكر)
: أخبرنا مالك عن ‌ثور بن يزيد الديلي أنه قال: بلغني أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أيما دار أو أرض ‌قسمت ‌في ‌الجاهلية فهي على قسم الجاهلية وأيما دار أو أرض أدركها الإسلام لم تقسم فهي على قسم

موطأ مالك - رواية يحيى (4/ 1081 ت الأعظمي)
: 2763/ 602 - مالك ، عن ‌ثور بن زيد الديلي ، أنه قال: بلغني أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: أيما دار أو أرض ‌قسمت ‌في ‌الجاهلية فهي على قسم الجاهلية. وأيما دار أو أرض أدركها الإسلام ولم تقسم فهي على قسم الإسلام .

معرفة السنن والآثار (13/ 304)
: 18276 - أخبرنا أبو سعيد بن أبي عمرو، حدثنا أبو العباس الأصم، أخبرنا الربيع، أخبرنا الشافعي، أخبرنا مالك، عن ‌ثور بن زيد الديلي قال: بلغني أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: أيما دار أو أرض ‌قسمت ‌في ‌الجاهلية فهي على قسم الجاهلية، وأيما دار أو أرض أدركها الإسلام ولم تقسم فهي على قسم الإسلام