الموسوعة الحديثية


- وخيرُ صفوفِ الرِّجالِ المقدَّمُ، وشرُّها المؤخَّرُ، وخيرُ صُفوفِ النِّساءِ المؤخَّرُ، وشرُّها المقدَّمُ، يا مَعشرَ النِّساءِ، إذا سجدَ الرِّجالُ فاحفَظنَ أبصارَكُنَّ قلتُ لعبدِ اللَّهِ: ممَّ ذاكَ؟ قالَ: مِن ضيقِ الإزارِ
خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : ابن خزيمة | المصدر : صحيح ابن خزيمة الصفحة أو الرقم : 3/ 78
التخريج : أخرجه أحمد (11121)، وابن حبان (402) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: صلاة الجماعة والإمامة - الصفوف خلف الإمام صلاة الجماعة والإمامة - خير صفوف الرجال والنساء صلاة الجماعة والإمامة - كيف يقوم الإمام الصفوف آداب عامة - غض البصر
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح ابن خزيمة] (3/ 28)
: 1562 - ثنا أبو موسى، حدثني الضحاك بن مخلد، أخبرنا سفيان، حدثني عبد الله بن أبي بكر، عن ‌سعيد بن المسيب، عن أبي ‌سعيد الخدري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: وخير ‌صفوف ‌الرجال ‌المقدم، ‌وشرها ‌المؤخر، وخير صفوف النساء المؤخر، وشرها المقدم، يا معشر النساء، إذا سجد الرجال فاحفظن أبصاركن قلت لعبد الله: مم ذاك؟ قال: من ضيق الإزار

مسند أحمد (17/ 196 ط الرسالة)
: 11121 - حدثنا يحيى بن آدم، حدثنا شريك، عن عبد الله بن محمد بن عقيل، عن سعيد بن المسيب، عن أبي سعيد الخدري، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " خير صفوف الرجال الصف المقدم، وشرها الصف المؤخر، وخير صفوف النساء المؤخر، وشرها المقدم "، وقال: " يا معشر النساء لا ترفعن رءوسكن، إذا سجدتن، لا ترين عورات الرجال من ضيق الأزر " .

صحيح ابن حبان - مخرجا (2/ 127)
402 - أخبرنا ابن خزيمة*، قال: حدثنا أبو يحيى محمد بن عبد الرحيم، قال: حدثنا أبو عاصم، قال: حدثنا سفيان، قال: حدثني عبد الله بن أبي بكر، عن سعيد بن المسيب، عن أبي سعيد الخدري، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ألا أدلكم على شيء يكفر الخطايا، ويزيد في الحسنات؟ قالوا: بلى يا رسول الله، قال: إسباغ الوضوء أو الطهور في المكاره، وكثرة الخطا إلى هذا المسجد، والصلاة بعد الصلاة وما من أحد يخرج من بيته متطهرا حتى يأتي المسجد، فيصلي مع المسلمين، أو مع الإمام، ثم ينتظر الصلاة التي بعدها، إلا، قالت الملائكة: اللهم اغفر له، اللهم ارحمه فإذا قمتم إلى الصلاة، فاعدلوا صفوفكم، وسدوا الفرج، فإذا كبر الإمام، فكبروا، فإني أراكم من ورائي، وإذا، قال: سمع الله لمن حمده، فقولوا: ربنا ولك الحمد وخير صفوف الرجال المقدم، وشر صفوف الرجال المؤخر، وخير صفوف النساء المؤخر، وشر صفوف النساء المقدم يا معشر النساء، إذا سجد الرجال، فاحفظن أبصاركن من عورات الرجال. فقلت لعبد الله بن أبي بكر: ما يعني بذلك؟، قال: ضيق الأزر.