الموسوعة الحديثية


- يا رسولَ اللهِ ! أيُّ الذَّنبِ أعظمُ ؟ قال : أن تجعلَ للهِ ندًّا ، وهو خلقك ، قلتُ : ثمَّ ماذا ؟ قال : أن تقتُلَ ولدَك خشيةَ أن يطعَمَ معك قلتُ : ثمَّ ماذا ؟ قال : أن تُزانيَ بحليلةِ جارِك
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي الصفحة أو الرقم : 4024
التخريج : أخرجه النسائي (4013) واللفظ له، وأخرجه البخاري (4477)، ومسلم (86) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: الكفر والشرك - ذم الشرك وما ورد فيه من العقوبة حدود - ذم الزنا وتحريمه ديات وقصاص - تحريم القتل بر وصلة - حق الجار والوصاة به رقائق وزهد - الكبائر
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن النسائي] (7/ 89)
4013- أخبرنا محمد بن بشار قال: حدثنا عبد الرحمن قال: حدثنا سفيان، عن واصل، عن أبي وائل، عن عمرو بن شرحبيل، عن عبد الله قال: قلت: يا رسول الله، أي الذنب أعظم؟ قال: ((أن تجعل لله ندا، وهو خلقك)) قلت: ثم ماذا؟ قال: ((أن تقتل ولدك خشية أن يطعم معك)) قلت: ثم ماذا؟ قال: ((أن تزاني بحليلة جارك)).

[صحيح البخاري] (6/ 18)
4477- حدثني عثمان بن أبي شيبة، حدثنا جرير، عن منصور، عن أبي وائل، عن عمرو بن شرحبيل، عن عبد الله قال: سألت النبي صلى الله عليه وسلم: (( أي الذنب أعظم عند الله؟ قال: ((أن تجعل لله ندا وهو خلقك)). قلت: إن ذلك لعظيم، قلت: ثم أي؟ قال: ((وأن تقتل ولدك تخاف أن يطعم معك)). قلت: ثم أي؟ قال: ((أن تزاني حليلة جارك)).

[صحيح مسلم] (1/ 90)
141- (86) حدثنا عثمان بن أبي شيبة، وإسحاق بن إبراهيم، قال إسحاق: أخبرنا جرير، وقال عثمان: حدثنا جرير، عن منصور، عن أبي وائل، عن عمرو بن شرحبيل، عن عبد الله، قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الذنب أعظم عند الله؟ قال: ((أن تجعل لله ندا وهو خلقك)) قال: قلت له: إن ذلك لعظيم، قال: قلت: ثم أي؟ قال: ((ثم أن تقتل ولدك مخافة أن يطعم معك)) قال: قلت: ثم أي؟ قال: ((ثم أن تزاني حليلة جارك)).