الموسوعة الحديثية


- إذا كان يومُ القيامةِ نادى مُنادٍ : من عمل عملًا لغيرِ اللهِ فلْيطلُبْ ثوابَه ممن عملَ له
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات
الراوي : محمود بن لبيد الأنصاري | المحدث : العجلوني | المصدر : كشف الخفاء الصفحة أو الرقم : 1/102
التخريج : أخرجه أحمد (23630)، والطبراني (4/ 253) (4301)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (6412) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الرياء والسمعة قيامة - الحساب والقصاص قيامة - العرض قيامة - أهوال يوم القيامة

أصول الحديث:


مسند أحمد (39/ 39 ط الرسالة)
: 23630 - حدثنا يونس، حدثنا ليث، عن يزيد - يعني ابن الهاد - عن عمرو، عن محمود بن ‌لبيد، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إن أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر " قالوا: وما الشرك الأصغر يا رسول الله؟ قال: " الرياء، يقول الله عز وجل لهم يوم القيامة إذا جزي الناس بأعمالهم: ‌اذهبوا ‌إلى ‌الذين ‌كنتم تراؤون في الدنيا، فانظروا هل تجدون عندهم جزاء " .

[المعجم الكبير للطبراني] (4/ 253)
: 4301 - حدثنا محمد بن أحمد بن محمد بن أبي بكر المقدمي، ثنا عبد الله بن شبيب، ثنا إسماعيل بن أبي أويس، حدثني عبد العزيز بن محمد، عن عمرو بن أبي عمرو، عن عاصم بن عمر بن قتادة، عن محمود بن ‌لبيد، عن رافع بن خديج، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر قالوا: يا رسول الله وما الشرك الأصغر؟ قال: " الرياء يقال لمن يفعل ذلك إذا جاء الناس بأعمالهم: ‌اذهبوا ‌إلى ‌الذين ‌كنتم تراءون فاطلبوا ذلك عندهم "

شعب الإيمان (9/ 154 ط الرشد)
: [[6412]] أخبرنا علي بن أحمد بن عبدان، أخبرنا أحمد بن عبيد حدثنا عبيد بن شريك، حدثنا ابن أبي مريم، حدثنا ابن أبي الزناد، حدثني عمرو بن أبي عمرو، عن عاصم بن عمر بن قتادة، عن محمود بن ‌لبيد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إن أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر" قال: وما الشرك الأصغر؟ قال: "‌الرياء ‌إن ‌الله ‌يقول ‌يوم ‌يجازي ‌العباد ‌بأعمالهم: اذهبوا إلى الذين كنتم تراءون في الدنيا فانظروا هل تجدوا عندهم جزاء أو خيرا".