الموسوعة الحديثية


- أن مولاةً لابنِ عمرَ أتته فقالت : عليك السلامُ يا أبا عبدِ الرحمنِ قال : وما شأنُك ؟ قالت : أردت الخروجَ إلى الريفِ فقال لها : اقعُدي فإني سمعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ قال : لا يصبرُ على لأوائِها وشدَّتِها أحدٌ إلا كنت له شهيدًا أو شفيعًا يومَ القيامةِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : عبدالله بن عمر. | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المسند لشاكر الصفحة أو الرقم : 9/28
التخريج : أخرجه مسلم (1377)، ومالك (3305)، والنسائي في ((الكبرى)) (4267) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: فضائل المدينة - الترغيب في المقام بالمدينة قيامة - الشفاعة فضائل المدينة - المدينة والصبر على لأوائها
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أحمد (10/ 314)
6174 - حدثنا إسماعيل بن عمر، حدثنا مالك يعني ابن أنس، عن قطن بن وهب، عن يحنس، أن مولاة لابن عمر أتته فقالت: عليك السلام يا أبا عبد الرحمن قال: وما شأنك؟ قالت: أردت الخروج إلى الريف فقال لها: اقعدي، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: لا يصبر على لأوائها وشدتها أحد إلا كنت له شهيدا، أو شفيعا يوم القيامة

صحيح مسلم (2/ 1004)
482 - (1377) حدثنا يحيى بن يحيى، قال: قرأت على مالك، عن قطن بن وهب بن عويمر بن الأجدع، عن يحنس، مولى الزبير، أخبره أنه كان جالسا عند عبد الله بن عمر في الفتنة، فأتته مولاة له تسلم عليه، فقالت: إني أردت الخروج، يا أبا عبد الرحمن، اشتد علينا الزمان، فقال لها عبد الله: اقعدي لكاع، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: لا يصبر على لأوائها وشدتها أحد، إلا كنت له شهيدا أو شفيعا يوم القيامة

موطأ مالك ت الأعظمي (5/ 1303)
3305/ 659 - حدثني يحيى، عن مالك، عن قطن بن وهب بن عمير بن الأجدع، أن يحنس، مولى الزبير بن العوام أخبره، أنه كان جالسا عند عبد الله بن عمر في الفتنة، فأتته مولاة له تسلم عليه، فقالت: إني أردت الخروج يا أبا عبد الرحمن اشتد علينا الزمان، فقال لها عبد الله بن عمر: اقعدي لكع فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: لا يصبر على لأوائها وشدتها أحد، إلا كنت له شفيعا أو شهيدا يوم القيامة

السنن الكبرى للنسائي (4/ 260)
4267 - أخبرنا قتيبة بن سعيد، عن مالك، عن قطن بن وهب بن عويمر بن الأجدع، أن يحنس مولى الزبير أخبره، أنه كان جالسا عند عبد الله بن عمر في الفتنة، فأتته مولاة له تسأل، فقالت: إني أريد الخروج يا أبا عبد الرحمن، اشتد علينا الزمان، فقال لها عبد الله: اقعدي لكاع، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: لا يصبر على لأوائها وشدتها أحد إلا كنت له شهيدا أو شفيعا يوم القيامة