الموسوعة الحديثية


- «أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان إذا صلَّى وفَرَغ من صلاتَه مَسَح بيمينِه على رأسِه»
خلاصة حكم المحدث : [فيه] زيد العمي وبقية رجاله ثقات.
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد الصفحة أو الرقم : 8/170
التخريج : أخرجه الطبراني في ((الدعاء)) (658) واللفظ له، وابن السني في ((عمل اليوم والليلة)) (112)، وأبو نعيم في ((تاريخ أصبهان)) (2/ 66) بنحوه.
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الدعاء للطبراني (ص: 209)
658 - حدثنا بكر بن سهل الدمياطي، ثنا عبد الله بن صالح، حدثني كثير بن سليم، عن أنس بن مالك، رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا صلى وفرغ من صلاته مسح بيمينه على رأسه وقال: بسم الله الذي لا إله غيره الرحمن الرحيم، اللهم أذهب عني الهم والحزن

عمل اليوم والليلة لابن السني (ص: 101)
112 - أخبرنا سلم بن معاذ، حدثنا حماد بن الحسن بن عنبسة، حدثنا أبو عمر الحوضي، حدثنا سلام المدائني، عن زيد العمي، عن معاوية بن قرة، عن أنس بن مالك، رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قضى صلاته مسح جبهته بيده اليمنى، ثم قال: أشهد أن لا إله إلا الله الرحمن الرحيم، اللهم أذهب عني الهم والحزن

تاريخ أصبهان = أخبار أصبهان (2/ 66)
ثنا عبد الرحمن بن محمد بن حماد الطهراني، ثنا الحسن بن يزيد الجصاص، ثنا داود بن المحبر، ثنا العباس بن رزين مصطفى السلمي، عن جلاس بن عمرو، عن ثابت البناني، عن أنس بن مالك، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قضى صلاته مسح جبهته بكفه اليمنى، ثم أمرها على وجهه حتى يأتي بها على لحيته ويقول: بسم الله الذي لا إله إلا هو عالم الغيب والشهادة الرحمن الرحيم، اللهم أذهب عني الغم والحزن والهم، اللهم بحمدك انصرفت وبذنبي اعترفت، أعوذ بك من شر ما اقترفت، وأعوذ بك من جهد بلاء الدنيا ومن عذاب الآخرة