الموسوعة الحديثية


- قيلَ: يا رسولَ اللهِ ما الغيبةُ ؟ قالَ: ذِكرُكَ أخاكَ بما يَكرَهُ قالَ: أرأيتَ إن كانَ فيهِ ما أقولُ ؟ قالَ: إن كانَ فيهِ ما تقولُ فقَدْ اغتبتَهُ وإن لم يَكن فيهِ ما تقولُ فقد بَهتَّهُ .
خلاصة حكم المحدث : حسن صحيح
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الترمذي | المصدر : سنن الترمذي الصفحة أو الرقم : 1934
التخريج : أخرجه مسلم (2589)، وأبو داود (4874)، والترمذي (1934) واللفظ له، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (11518)، وأحمد (8985)
التصنيف الموضوعي: آداب الكلام - ما يجتنب من الكلام آفات اللسان - الغيبة آداب الكلام - آفات اللسان رقائق وزهد - الكبائر مظالم - تغليظ تحريم الدماء والأعراض والأموال
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (4/ 2001 )
: 70 - (2589) حدثنا يحيى بن أيوب وقتيبة وابن حجر. قالوا: حدثنا إسماعيل عن العلاء، عن أبيه، عن أبي هريرة؛إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال "أتدرون ما الغيبة؟ " قالوا: الله ورسوله أعلم. قال "ذكرك أخاك بما يكره" قيل: أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال "إن كان فيه ما تقول، فقد اغتبته. وإن لم يكن فيه، فقد بهته".

سنن أبي داود (4/ 269)
: 4874 - حدثنا عبد الله بن مسلمة القعنبي، حدثنا عبد العزيز يعني ابن محمد، عن العلاء، عن أبيه، عن أبي هريرة، أنه قيل يا رسول الله ما الغيبة؟ قال: ذكرك أخاك بما يكره قيل: أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته، وإن لم يكن فيه ما تقول فقد بهته

سنن الترمذي (4/ 329)
: 1934 - حدثنا قتيبة قال: حدثنا عبد العزيز بن محمد، عن العلاء بن عبد الرحمن، عن أبيه، عن أبي هريرةقال: قيل: يا رسول الله، ما الغيبة؟ قال: ذكرك أخاك بما يكره، قال: أرأيت إن كان فيه ما أقول؟ قال: إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته، وإن لم يكن فيه ما تقول فقد بهته وفي الباب عن أبي برزة، وابن عمر، وعبد الله بن عمرو: هذا حديث حسن صحيح

سنن النسائي الكبرى (6/ 467)
11518 - أنا علي بن حجر نا إسماعيل نا العلاء عن أبيه عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال أتدرون ما الغيبة قالوا الله ورسوله أعلم قال ذكرك أخاك بما يكره قيل أرأيت إن كان في أخي ما أقول قال ان كان فيه ما تقول فقد اغتبته وإن لم يكن فيه فقد بهته

[مسند أحمد] - الرسالة (14/ 537)
8985 - حدثنا عفان، حدثنا عبد الرحمن بن إبراهيم، حدثنا العلاء، عن أبيه، عن أبي هريرة، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، أنه قيل له: ما الغيبة ؟ يا رسول الله، قال: " ذكرك أخاك بما يكره "، قال: أفرأيت إن كان في أخي ما أقول ؟ أي رسول الله، قال: " إن كان في أخيك ما تقول، فقد اغتبته ، وإن لم يكن فيه ما تقول، فقد بهته "