الموسوعة الحديثية


- أنه كان يقول إذا أوى إلى فراشه: اللهم ربَّ السمواتِ وربَّ الأرضِ وربَّ كلِّ شيءٍ, فالقِ الحبِّ والنوى, منزل التوراةِ والإنجيلِ والقرآنِ؛ أعوذ بك من شرِّ كلِّ ذي شرٍ أنت آخذُ بناصيتِه، أنت الأولُ فليس قبلك شيءٌ، وأنت الآخِرُ فليس بعدك شيءٌ ، وأنت الظاهرُ فليس فوقك شيءٌ، وأنت الباطنُ فليس دونك شيءٌ. زاد وهبٌ في حديثه: اقضِ عني الدينَ وأغنني من الفقرِ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود الصفحة أو الرقم : 5051
التخريج : أخرجه أبو داود (5051) واللفظ له، وأخرجه مسلم (2713) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الذكر عند النوم استعاذة - التعوذ آداب النوم - ما يقول عند النوم إيمان - الكتب السماوية إيمان - توحيد الأسماء والصفات
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن أبي داود (4/ 472 ط مع عون المعبود)
: ‌5051 - حدثنا موسى بن إسماعيل ، نا وهيب ، (ح)، ونا وهب بن بقية ، عن خالد نحوه عن سهيل ، عن أبيه ، عن أبي هريرة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يقول إذا أوى إلى فراشه: اللهم رب السماوات ورب الأرض، ورب كل شيء، فالق الحب والنوى، منزل التوراة والإنجيل والقرآن، أعوذ بك من شر كل ذي شر أنت آخذ بناصيته، أنت الأول فليس قبلك شيء، وأنت الآخر فليس بعدك شيء، وأنت الظاهر فليس فوقك شيء، وأنت الباطن فليس دونك شيء. زاد وهب في حديثه: اقض عني الدين، وأغنني من الفقر.

صحيح مسلم (4/ 2084 ت عبد الباقي)
: 61 - (‌2713) حدثني زهير بن حرب. حدثنا جرير عن سهيل. قال:كان أبو صالح يأمرنا، إذا أراد أحدنا أن ينام، أن يضطجع على شقه الأيمن. ثم يقول "اللهم! رب السماوات ورب الأرض ورب العرش العظيم. ربنا ورب كل شئ. فالق الحب والنوى. ومنزل التوراة والإنجيل والفرقان. أعوذ بك من شر كل شيء أنت آخذ بناصيته. اللهم! أنت الأول فليس قبلك شئ. وأنت الآخر فليس بعدك شئ. وأنت الظاهر فليس فوقك شئ. وأنت الباطن فليس دونك شئ. اقض عنا الدين وأغننا من الفقر". وكان يروى ذلك عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم.