الموسوعة الحديثية


- ستَكونُ أئمَّةٌ مِن بعدي، يقولونَ، فلا يُرَدُّ عليهم قولُهم، يتقَاحَمونَ في النَّارِ كما تَقاحَمُ القِرَدةُ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : معاوية بن أبي سفيان | المحدث : السيوطي | المصدر : الجامع الصغير الصفحة أو الرقم : 4660
التخريج : أخرجه الطبراني في ((الأوسط)) (5311)، وأبو الشيخ في ((أمثال الحديث)) (271) واللفظ لهما، وأبو يعلى (7382) بلفظه مطولًا.
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - خيار الأئمة وشرارهم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات إمامة وخلافة - ذم الإمام الجائر فتن - ظهور الفساد في آخر الزمان
| أحاديث مشابهة

أصول الحديث:


المعجم الأوسط (5/ 279)
5311 - حدثنا محمد بن علي بن الصباح قال: نا هانئ بن المتوكل الإسكندراني قال: نا ضمام بن إسماعيل، عن أبي قبيل، عن معاوية بن أبي سفيان، رحمه الله قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: سيكون بعدي أئمة، يقولون على منابرهم فلا يرد عليهم قولهم، يتقاحمون في النار كما يتقاحم القردة لم يرو هذا الحديث عن أبي قبيل إلا ضمام بن إسماعيل "

أمثال الحديث لأبي الشيخ الأصبهاني (ص: 319)
271 - حدثنا عبد الله بن محمد بن زكريا، ثنا محمد بن كثير، ثنا ضمام بن إسماعيل، عن أبي قبيل، عن معاوية بن أبي سفيان، رضي الله عنهما، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يكون من بعدي أئمة يقولون لا يرد عليهم قولهم، يتقاحمون في النار كما يتقاحم القردة

مسند أبي يعلى الموصلي (13/ 373)
7382 - أخبرنا أبو يعلى قال: وجدت في كتابي، عن سويد ـ ولم أر عليه علامة السماع , وعليه (صح) فشككت فيه، وأكبر ظني أني سمعته منه ـ عن ضمام بن إسماعيل المعافري، عن أبي قبيل قال: خطبنا معاوية في يوم جمعة فقال: إنما المال مالنا والفيء فيئنا، من شئنا أعطينا , ومن شئنا منعنا، فلم يرد عليه أحد، فلما كانت الجمعة الثانية، قال مثل مقالته، فلم يرد عليه أحد، فلما كانت الجمعة الثالثة، قال مثل مقالته، فقام إليه رجل ممن شهد المسجد فقال: كلا , بل المال مالنا والفيء فيئنا، من حال بيننا وبينه حاكمناه بأسيافنا، فلما صلى أمر بالرجل , فأدخل عليه، فأجلسه معه على السرير، ثم أذن للناس فدخلوا عليه، ثم قال: أيها الناس , إني تكلمت في أول جمعة فلم يرد علي أحد، وفي الثانية فلم يرد علي أحد، فلما كانت الثالثة أحياني هذا أحياه الله، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: سيأتي قوم يتكلمون , فلا يرد عليهم، يتقاحمون في النار تقاحم القردة، فخشيت أن يجعلني الله منهم، فلما رد هذا علي أحياني , أحياه الله، ورجوت أن لا يجعلني الله منهم