الموسوعة الحديثية


- كيف يَسَعُنا - يا رسولَ اللهِ - وهو واحدٌ ونحن جميعٌ ؟ فقال : سَأُنَبِّئُكَ بمِثْلِ ذلك في آلاءِ اللهِ : هذا القمرُ، آيةٌ من آياتِ اللهِ، كُلُّكُم يَرَاهُ مَخْلِيًّا به، واللهُ أكبرُ من ذلك، وإذا أَفَلَ تَبَيَّنَ أنه أَعْظَمُ وأكبرُ من كلِّ شيءٍ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو رزين العقيلي لقيط بن عامر | المحدث : الألباني | المصدر : شرح الطحاوية الصفحة أو الرقم : 282
التخريج : أخرجه أبو داود (4731)، وابن ماجة (180)، وأحمد (16186) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: خلق - الشمس والقمر عقيدة - إثبات صفات الله تعالى قيامة - رؤية المؤمنين ربهم في أرض المحشر آداب عامة - ضرب الأمثال إيمان - توحيد الأسماء والصفات
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (4/ 234)
4731 - حدثنا موسى بن إسماعيل، حدثنا حماد، ح وحدثنا عبيد الله بن معاذ، حدثنا أبي، حدثنا شعبة المعنى، عن يعلى بن عطاء، عن وكيع، - قال موسى: ابن عدس -، عن أبي رزين، - قال موسى: العقيلي - قال: قلت يا رسول الله، أكلنا يرى ربه؟ قال ابن معاذ: مخليا به يوم القيامة، وما آية ذلك في خلقه؟ قال: يا أبا رزين، أليس كلكم يرى القمر؟ " قال ابن معاذ: ليلة البدر مخليا به ثم اتفقا: قلت: بلى، قال: فالله أعظم قال ابن معاذ: قال: فإنما هو خلق من خلق الله فالله أجل وأعظم

سنن ابن ماجه (1/ 64)
180 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا يزيد بن هارون قال: أخبرنا حماد بن سلمة، عن يعلى بن عطاء، عن وكيع بن حدس، عن عمه أبي رزين، قال: قلت: يا رسول الله، أنرى الله يوم القيامة؟ وما آية ذلك في خلقه؟ قال: يا أبا رزين، أليس كلكم يرى القمر مخليا به قال، قلت: بلى، قال: فالله أعظم، وذلك آية في خلقه

مسند أحمد (26/ 105)
16186 - حدثنا يزيد بن هارون، قال: أخبرنا حماد بن سلمة، عن يعلى بن عطاء، عن وكيع بن حدس، عن عمه أبي رزين، قال: قلت: يا رسول الله، أكلنا يرى الله عز وجل يوم القيامة؟ وما آية ذلك في خلقه؟ قال: يا أبا رزين، أليس كلكم يرى القمر مخليا به؟ قال: قلت: بلى يا رسول الله، قال: فالله أعظم