الموسوعة الحديثية


- مُعالجةُ مَلَكِ الموتِ أشَدُّ مِن ألْفِ ضَربةٍ بالسَّيفِ، وما مِن مُؤمنٍ يَموتُ إلَّا وكُلُّ عِرْقٍ منه يأْلَمُ على حِدَةٍ. قال أبو محمَّدٍ الحارثُ: أحسَبُه قال: وبشَّرَه بالجنَّةِ؛ فإنَّ الكربَ عظيمٌ، والهولَ شديدٌ، وأقرَبُ ما يكونُ عدُوُّ اللهِ منه تلك السَّاعةَ.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] الحسن بن قتيبة , وهو ضعيف
الراوي : عطاء بن يسار | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة الصفحة أو الرقم : 2/430
التخريج : أخرجه الحارث بن أبي أسامة في ((مسنده)) (256) بلفظه، وأخرجه أبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (8/ 201) بلفظه دون قوله: ((وبشره بالجنة...))
التصنيف الموضوعي: جنائز وموت - التشديد عند الموت وسكرات الموت إيمان - الملائكة جنائز وموت - الأمل والأجل
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند الحارث = بغية الباحث عن زوائد مسند الحارث (1/ 358)
: ‌256 - حدثنا الحسن بن قتيبة، ثنا عبد العزيز بن أبي رواد، عن زيد بن أسلم، عن عطاء بن يسار، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: معالجة ملك الموت أشد من ألف ضربة بالسيف وما من مؤمن يموت إلا وكل عرق منه يألم على حدة ، قال أبو محمد الحارث: أحسبه قال: وبشره بالجنة فإن الكرب عظيم والهول شديد وأقرب ما يكون عدو الله منه تلك الساعة "

[حلية الأولياء – لأبي نعيم] (8/ 201)
: • حدثنا أبو بكر بن خلاد ثنا الحارث بن أبي أسامة ثنا الحسن بن قتيبة ثنا عبد العزيز بن أبي رواد عن زيد بن أسلم عن عطاء بن يسار عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: معالجة ملك الموت أشد من ‌ألف ‌ضربة ‌بالسيف، وما من مؤمن يموت إلا وكل عرق منه يألم على حدة. كذا رواه عن عطاء مرسلا وما كتبته عاليا إلا من حديث الحسن عنه، رواه غيره فقال عن عطاء بن يسار عن أبي سعيد الخدري.