الموسوعة الحديثية


- إذا لقِيَ أحدُكم أخاه في النهارِ مِرارًا فلْيُسلِّمْ عليه فإنَّ النعمةَ ربما حدثت في الساعةِ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] يحيى بن عقبة يروي الموضوعات عن أقوام أثبات ويلزق المتون الموضوعة بالأسانيد الصحيحة لا يجوز الاحتجاج به بحال من الأحوال
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : ابن حبان | المصدر : المجروحين الصفحة أو الرقم : 2/468
التخريج : أخرجه ابن حبان في ((المجروحين)) (2/377)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (248)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (5/13)
التصنيف الموضوعي: آداب السلام - إفشاء السلام آداب السلام - المصافحة والسلام مغازي - الإخاء بين المسلمين آداب السلام - السلام على من أتى جماعة أو فارقهم آداب السلام - تكرار السلام عند اللقاء
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المجروحين لابن حبان (دار الوعي)
(2/ 377) 1203 ـ يحيى بن عقبة بن أبي العيزار من أهل العراق يروي عن محمد بن جحادة ومحمد بن سوقة روى عنه إبراهيم بن الحجاج الشامي والربيع بن ثعلب وسائر أهل العراق وكان ممن يروي الموضوعات عن أقوام أثبات لا يجوز الاحتجاج به بحال من الأحوال وهو الذي قال ‌كنت ‌مع ‌أبي ‌في ‌السوق فلقيني محمد بن سوقة فسلم عليه وساءله ثم تفرقا ثم لقيه فسلم عليه وسأله ألم تلقني آنفا فقال بلى ولكن حدثني نافع عن بن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال إذا لقي أحدكم أخاه في النهار مرارا فليسلم عليه فإن النعمة ربما حدثت في الساعة أخبرناه الحسن بن سفيان قال حدثنا يعقوب بن سفيان قال حدثنا أحمد بن عبد المؤمن قال حدثنا إبراهيم بن الحجاج عن يحيى بن عقبة بن أبي العيزار قال ‌كنت ‌مع ‌أبي ‌في ‌السوق

[المعجم الأوسط للطبراني] (1/ 85)
: ‌248 - حدثنا أحمد بن رشدين قال: نا أحمد بن عبد المؤمن المصري قال: نا إبراهيم بن الحجاج المكي قال: نا يحيى بن عقبة بن أبي العيزار، عن محمد بن سوقة قال: أخبرني نافع، عن ابن عمر، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إذا لقي أحدكم أخاه في النهار مرارا، فليسلم عليه

[حلية الأولياء وطبقات الأصفياء - ط السعادة] (5/ 13)
: حدثنا سليمان بن أحمد ثنا أحمد بن رشدين ثنا أحمد بن عبد المؤمن المصرى ثنا إبراهيم بن الحجاج المكى ثنا يحيى بن عقبة بن أبي العيزار عن محمد بن سوقة قال أخبرني نافع عن ابن عمر: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إذا لقي أحدكم أخاه في النهار مرارا فليسلم عليه. غريب من حديث محمد لم نكتبه إلا من هذا الوجه.