الموسوعة الحديثية


- أوَّلُ مَن دُفِنَ ببَقيعِ الغَرقَدِ عُثمانُ بنُ مَظعونٍ، فوَضَعَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عندَ رَأْسِه حَجَرًا، وقال: هذا قَبرُ فَرَطِنا.
خلاصة حكم المحدث : في سنده الواقدي وهو متروك
الراوي : عبيدالله بن أبي رافع | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سير أعلام النبلاء الصفحة أو الرقم : 1/155
التخريج : أخرجه ابن سعد في ((الطبقات الكبير)) (3/ 368) مطولا، وابن عبد البر تعليقا في ((الاستيعاب)) (5/ 423) كلاهما بلفظه .
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل المهاجرين ومناقبهم فضائل المدينة - فضل الدفن بالبقيع مناقب وفضائل - فضائل جمع من الصحابة والتابعين
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الطبقات الكبير (3/ 368 ط الخانجي)
: قال: أخبرنا محمد بن عمر قال: حدثني أبو بكر بن عبد الله بن أبي سبرة عن عاصم بن عبيد الله بن أبي رافع قال: كان رسول الله، صلى الله عليه وسلم، يرتاد لأصحابه مقبرة يدفنون فيها فكان قد جاء نواحي المدينة وأطرافها، قال ثم قال: أمرت بهذا الموضع، يعني البقيع، وكان يقال له بقيع الخبجبة، وكان أكثر نباته الغرقد وبه نجال كثيرة، والنجل النز، وأثل وطرفاء، وبه بعوض كالدخان إذا أمسوا، فكان أول من قبر هناك ‌عثمان ‌بن ‌مظعون، فوضع رسول الله، صلى الله عليه وسلم، حجرا عند رأسه وقال: هذا ‌فرطنا. فكان إذا مات الميت بعده قيل: يا رسول الله أين ندفنه؟ فيقول رسول الله: عند ‌فرطنا ‌عثمان ‌بن ‌مظعون.

الاستيعاب في معرفة الأصحاب (5/ 423)
: ذكر الواقدي، عن ابن أبي سبرة، عن عاصم بن عبيد الله، عن عبيد الله بن أبي رافع، قال: كان ‌أول ‌من ‌دفن ‌ببقيع الغرقد عثمان بن مظعون، فوضع رسول الله صلى الله عليه وسلم حجرا عند رأسه، وقال: "هذا قبر فرطنا".