الموسوعة الحديثية


- لَمَّا نزَل علَيَّ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم رأَيْتُه يُديمُ أربعًا قبْلَ الظُّهرِ فقُلْتُ يا رسولَ اللهِ إنِّي رأَيْتُكَ تُديمُ أربعًا قبْلَ الظُّهرِ فقال إنَّها ساعةٌ تُفتَحُ فيها أبوابُ السَّماءِ فلا يُغلَقُ منها بابٌ حتَّى يُصلَّى الظُّهرُ فأُحِبُّ أنْ يُرفَعَ لي في تلكَ السَّاعةِ خيرٌ
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن عبد الخالق إلا المسعودي ولا عن المسعودي إلا عباد تفرد به يحيى
الراوي : أبو أيوب الأنصاري | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 3/121
التخريج : أخرجه أحمد (23532)، والحاكم (5940)، والطيالسي (598) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - أوقات الإجابة آداب الدعاء - استجابة الدعاء صلاة - السنن الرواتب صلاة - صلاة الظهر علم - حسن السؤال ونصح العالم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الأوسط (3/ 121)
2673 - حدثنا إبراهيم قال: نا يحيى بن أيوب المقابري قال: نا عباد بن عباد المهلبي، عن المسعودي، عن عبد الخالق، عن إبراهيم النخعي، عن سهم بن منجاب، عن القرثع الضبي، عن أبي أيوب الأنصاري قال: لما نزل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم رأيته يديم أربعا قبل الظهر، فقلت: يا رسول الله، إني رأيتك تديم أربعا قبل الظهر، فقال: إنها ساعة تفتح فيها أبواب السماء، فلا يغلق منها باب حتى يصلى الظهر، فأحب أن يرفع لي في تلك الساعة خير لم يرو هذا الحديث عن عبد الخالق إلا المسعودي، ولا عن المسعودي إلا عباد، تفرد به يحيى

مسند أحمد (38/ 512)
23532 - حدثنا أبو معاوية، حدثنا عبيدة، عن إبراهيم، عن سهم بن منجاب، عن قزعة، عن القرثع، عن أبي أيوب الأنصاري، قال: أدمن رسول الله صلى الله عليه وسلم أربع ركعات عند زوال الشمس قال: فقلت: يا رسول الله ما هذه الركعات التي أراك قد أدمنتها قال: إن أبواب السماء تفتح عند زوال الشمس، فلا ترتج حتى يصلى الظهر، فأحب أن يصعد لي فيها خير قال: قلت: يا رسول الله تقرأ فيهن كلهن؟ قال: قال: نعم قال: قلت: ففيها سلام فاصل؟ قال: لا

المستدرك على الصحيحين للحاكم (3/ 521)
5940 - حدثنا محمد بن صالح بن هانئ، ثنا الفضل بن محمد الشعراني، ثنا سعيد بن أبي مريم، قال: أنا يحيى بن أيوب، عن عبيد الله بن زحر، عن علي بن يزيد، عن القاسم عن أبي أمامة، عن أبي أيوب الأنصاري، قال: نزل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم شهرا فنقبت في عمله كله، فرأيته إذا زالت - أو زاغت - الشمس - أو كما قال - إن كان في يده عمل الدنيا رفضه، وإن كان نائما فكأنما يوقظ له، فيقوم فيغسل أو يتوضأ فيصلي، ثم يركع أربع ركعات يتمهن ويحسنهن، ويتمكن فيهن ، فلما أراد أن ينطلق قلت: يا رسول الله، مكثت عندي شهرا، ووددت أنك مكثت أكثر من ذلك فنقبت في عملك كله، فرأيتك إذا زالت الشمس أو زاغت، فإن كان في يدك عمل الدنيا رفضته، وأخذت في الصلاة ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن أبواب السماء يفتحن في تلك الساعة، فلا ترتجن أبواب السماء وأبواب الجنة حتى تصلى هذه الصلاة، فأحببت أن يصعد إلى ربي في تلك الساعات خير، وأن يرفع عملي في أول عمل العابدين

مسند أبي داود الطيالسي (1/ 489)
598 - حدثنا أبو داود قال: حدثنا شعبة، وغيره، عن عبيدة، عن إبراهيم، عن سهم بن منجاب، عن قزعة، عن قرثع، عن أبي أيوب، قال: نزل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم فكان يصلي أربعا قبل الظهر فسألته عن ذلك فقال: إن أبواب السماء تفتح فلا تغلق حتى تصلى الظهر ، قال: قلت: يا رسول الله أتسلم بينهن؟ قال: لا، إلا في آخرهن