الموسوعة الحديثية


- أنَّ رَجُلًا ماتَ، فَدَخَلَ الجَنَّةَ، فقِيلَ له: ما كُنْتَ تَعْمَلُ؟ قالَ: فَإِمَّا ذَكَرَ وإمَّا ذُكِّرَ، فقالَ: إنِّي كُنْتُ أُبايِعُ النَّاسَ، فَكُنْتُ أُنْظِرُ المُعْسِرَ، وأَتَجَوَّزُ في السِّكَّةِ، أوْ في النَّقْدِ، فَغُفِرَ له. فقالَ أبو مَسْعُودٍ: وأنا سَمِعْتُهُ مِن رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ.
خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : حذيفة بن اليمان [وأبو مسعود الأنصاري] | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم الصفحة أو الرقم : 1560
التخريج : أخرجه البخاري (2391) باختلاف يسير من حديث حذيفة بن اليمان رضي الله عنه
التصنيف الموضوعي: بيوع - التساهل والتسامح في البيع استغفار - أسباب المغفرة قرض - فضل من أنظر معسرا إحسان - الحث على الأعمال الصالحة توبة - سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


صحيح مسلم (3/ 1195 ت عبد الباقي)
: 28 - (1560) حدثنا محمد بن المثنى. حدثنا محمد بن جعفر. حدثنا شعبة عن عبد الملك بن عمير، عن ربعي بن حراش، عن حذيفة،عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ (أن رجلا مات ‌فدخل ‌الجنة. ‌فقيل ‌له: ‌ما ‌كنت ‌تعمل؟ (قال فإما ذكر وإما ذكر) فقال: إني كنت أبايع الناس. فكنت أنظر المعسر وأتجوز في السكة أو في النقد. فغفر له). فقال أبو مسعود: وأنا سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم.

[صحيح البخاري] (3/ 116)
: ‌2391 - حدثنا مسلم: حدثنا شعبة، عن عبد الملك، عن ربعي، عن حذيفة رضي الله عنه قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: مات رجل، فقيل له، قال: كنت أبايع الناس، فأتجوز عن الموسر، وأخفف عن المعسر، فغفر له قال أبو مسعود: سمعته من النبي صلى الله عليه وسلم.