الموسوعة الحديثية


- رفعُ الأيدي من الاستِكانةِ الَّتي قال اللهُ تبارَك وتعالَى : فَمَا اسْتَكَانُوا لِرَبِّهِمْ وَمَا يَتَضَرَّعُونَ [ قال : هُو الخشوعُ ]
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 6008
التخريج : أخرجه ابن حبان في ((المجروحين)) (1/ 177)، والحاكم في ((المستدرك على الصحيحين)) (3981)، والبيهقي (2563)، واللفظ عندهم مطولا.
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - رفع اليدين في الدعاء تفسير آيات - سورة المؤمنون آداب الدعاء - التضرع والتخشع والتمسكن في الدعاء
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[المجروحين لابن حبان ت زايد] (1/ 177)
: روى عن مقاتل بن حيان عن الأصبغ بن ‌نباتة عن علي قال لما نزلت هذه السورة على النبي صلى الله عليه وسلم إنا أعطيناك الكوثر فصلى لربك وانحر قال النبي صلى الله عليه وسلم لجبريل ما هذه ‌النحيرة التي يأمرني بها ربي عز وجل قال ليست بنحيرة ولكنه بأمرك إذا تحرمت للصلاة أن ترفع يديك إذا كبرت وإذا ركعت وإذا رفعت رأسك من الركوع فإنها من صلاتنا وصلاة الملائكة الذين في السماوات السبع وإن لكل شيء زينة وزينة الصلاة رفع الأيدي عند كل تكبيرة وقال قال النبي صلى الله عليه وسلم برفع الأيدي في الصلاة من الاستكانة قلت فما الاستكانة قال ألا تقرأ هذه الآية فما استكانوا لربهم ولا يتضرعون قال هو الخضوع ثناه أحمد بن محمد بن يحيى بن الشحام بالري ثنا وهب بن إبراهيم القاضي ثنا إسرائيل بن حاتم المروزي ثنا مقاتل بن حيان وهذا متن باطل إلا ذكر رفع اليدين فيه

[المستدرك على الصحيحين] (2/ 586)
: 3981 - حدثناه أبو محمد عبد الرحمن بن حمدان الجلاب بهمدان، ثنا أبو حاتم محمد بن إدريس الرازي، ثنا وهب بن أبي مرحوم، ثنا إسرائيل بن حاتم، عن مقاتل بن حيان، عن الأصبغ بن ‌نباتة، عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه، قال: لما نزلت هذه الآية على رسول الله صلى الله عليه وسلم {إنا أعطيناك الكوثر فصل لربك وانحر} [[الكوثر: 2]] قال النبي صلى الله عليه وسلم: يا جبريل، ما هذه ‌النحيرة التي أمرني بها ربي؟ قال: إنها ليست بنحيرة ولكنه يأمرك إذا تحرمت للصلاة أن ترفع يديك إذا كبرت، وإذا ركعت، وإذا رفعت رأسك من الركوع فإنها صلاتنا وصلاة الملائكة الذين في السماوات السبع. قال النبي صلى الله عليه وسلم: " رفع الأيدي من الاستكانة التي قال الله عز وجل: {فما استكانوا لربهم وما يتضرعون} [[المؤمنون: 76]] "

السنن الكبير للبيهقي (3/ 490 ت التركي)
: 2563 - وحدثنا أبو عبد الله الحافظ إملاء، حدثنا أبو محمد عبد الرحمن بن حمدان الجلاب بهمذان، حدثنا أبو حاتم محمد بن إدريس الرازى، حدثنا وهب بن أبى مرحوم، حدثنا إسرائيل بن حاتم، عن مقاتل بن حيان، عن الأصبغ بن نباتة، عن على بن أبي طالب رضي الله عنه قال: لما نزلت هذه الآية على رسول الله صلى الله عليه وسلم: {إنا أعطيناك الكوثر (1) فصل لربك وانحر} [[الكوثر: 1، 2]]. قال النبي صلى الله عليه وسلم لجبريل: "ما هذه النحيرة التي أمرني بها ربى عز وجل؟ ". قال: إنها ليست بنحيرة، ولكنه يأمرك إذا تحرمت للصلاة أن ترفع يديك إذا كبرت، وإذا ركعت، وإذا رفعت رأسك من الركوع، فإنها صلاتنا وصلاة الملائكة الذين في السموات السبع. قال النبي صلى الله عليه وسلم: "رفع الأيدى من الاستكانة التى قال الله تبارك وتعالى: {فما استكانوا لربهم وما يتضرعون} [[المؤمنون: 76]] ". وقد روى هذا، والاعتماد على ما مضى وبالله التوفيق.